وكم صاحب كالرمح زاغت كعوبه
وَكَم صاحِبٍ كَالرُمحِ زاغَت كُعوبُهُأَبى بَعدَ طولِ الغَمزِ أَن يَتَقَوَّماتَقَبَّلتُ مِنهُ ظاهِراً مُتَبَلِّجاً
ومعترك للوصل يجلى عجاجه
وَمُعتَرَكٍ لِلوَصلِ يُجلى عَجاجُهُبِبَطحاءَ قَومٍ عَن قَتيلٍ وَقاتِلِوَأَكثَرُ ما يُلقى بِهِ غِبَّ نَومِهِ
وقد تركت صوارمهم بحجر
وَقَد تَرَكَت صَوارِمُهُم بِحِجرٍوَقائِعَ مِن دِماءِ بَني عِقالِوَما ضَلَّت ضَلالَهُمُ بِحِجرٍ
وإذا ما دعوا وقد نشط الرو
وَإِذا ما دَعَوا وَقَد نَشَطَ الرَوعُ خُيولَ العِدا مِنَ الأَجلالِشَمَّروا يَطلُبونَ ناشِئَةَ الصَو
هذي المنازل فاضربي بجران
هَذي المَنازِلُ فَاِضرِبي بِجِرانِوَتَذَكَّري الأَوطارَ بِالأَوطانِحَيِّ الطُلولَ كَما تُحَيِّي أَهلَها
تواعد ذا الخليط لأن يبينا
تَواعَدَ ذا الخَليطُ لِأَن يَبيناوَزايَلَنا القَطينُ فَلا قَطيناوَإِنّي وَالمَواعِدُ كاذِباتٌ
ما أقل اعتبارنا بالزمان
ما أَقَلَّ اِعتِبارَنا بِالزَمانِوَأَشَدَّ اِغتِرارَنا بِالأَمانيوَقَفاتٌ عَلى غُرورٍ وَأَقدا
هل كان يومك إلا بعد أيام
هَل كانَ يَومُكَ إِلّا بَعدَ أَيّامِسَبَقتَ فيها بِإِنعامِ وَإِرغامِوَهَل أَزالَكَ عَن هَذا سِوى قَدَرٍ
عجزنا عن مراغمة الحمام
عَجِزنا عَن مُراغَمَةِ الحِمامِوَداءُ المَوتِ مُغرىً بِالأَنامِوَما جَزَعُ الجَزوعِ وَإِن تَناهى
ربما رد عنك سهم المرامي
رُبَّما رُدَّ عَنكَ سَهمُ المَراميعاكِسٌ مِن عَوائِقِ الأَيّامِحابِسُ الفيلِ بِالمُغَمَّسِ وَالأُح