قد مال سمعي إلى عذاله فيكا
قَدْ مَالَ سَمْعِي إِلى عُذَّالِهِ فِيكَايَكْفِيكَ تَلْوِيحُ هَذا القَوْلِ يَكْفِيكَاكَمْ بِتَّ تَفْكُر بُغْضاً كَيْف تُسْخِطُني
جار فهيهات يرى عدله
جَارَ فَهَيْهَاتَ يُرَى عَدْلُهُأَوْ يُرتَجى بَعْدَ الجَفَا وَصْلُهُأَهَكَذا بِاللَّهِ أَخْلاقُهُ
بان الخيال وإن أبان نزيلا
بَانَ الخَيالُ وَإِنْ أَبَانَ نَزيلاوَسَرَى شَذاكَ وإِنْ مَنَعْتَ رَسُولافَهَمَمتُ أَنْ أَجْفُو خَيالَكَ غيرةً
مذ رأته الشمس في الحمل
مُذْ رَأَتْهُ الشَّمْسُ في الحَمَلِلَمْ تَكَد تَبْدُو مِنَ الخَجَلِغُصْنُ بانٍ مُثْمِرٌ قَمَراً
من سحر طرفك يا علي
مِنْ سِحْرِ طَرْفِكَ يا عَليقَلْبُ المُتَيَّمِ قَدْ بُلِييا زَهْرةً يا نُزْهَةً
قابلت عز هواكم بتذلل
قَابلْتُ عِزَّ هَواكُمُ بِتَذلُّلٍمَعْ أَنَّني في ذَاكَ لَسْتُ بِأَوَّلِيَا جَائِرينَ وعَادِلينَ إلى النَّوَى
قولوا لمن صد ومن حظنا
قُولُوا لِمَنْ صَدَّ وَمَنْ حَظُّنَافي الحُبِّ أَضْحَى عِنْدَهُ مُلْغَىنَحْنُ سَلَوْنَا عَنْكَ لَكِنَّنَا
بمن أباحك قتلي
بِمَنْ أَباحَكَ قَتْلِيعَلامَ حَرَّمْتَ وَصْليفَكَيْفَ أَقْوَى لِهَجْرٍ
أحبابنا إن باح فيكم بالهوى
أَحْبابَنا إِنْ باحَ فِيكُمْ بِالهَوىصَبٌّ بَكَى وَجْداً بِكُمْ وتَهَتَّكاقَدْ كَانَ يَسْتَحْيي فَيُخْفِيهِ وَقَدْ
وعيون أمرضن جسمي وأض
وَعُيُونٍ أَمْرَضْنَ جِسْمِي وَأَضْرَمْنَ بِقَلْبِي لَوَاعِجَ البَلْبَالِوَخُدودٍ مِثْل الرّياضِ زَوَاهٍ