سماه جبار السما
سَمّاه جَبّارُ السماصِراطَ حَقٍّ فسمافقال في الذَّكرِ وما
هاشمي مهبب أحمدي
هاشميٌّ مهبّبٌ أحمديٌّمن قريشِ القُرى وأهلِ الكتابِخازنُ الوحيِ والذي أُوتيَ ال
صبوت إلى سليمى والرباب
صبوتُ إلى سُليْمى والرَّبابِوما لأخي المشيبِ وللتصابيوربّ خريدةٍ ريّا رَداحٍ
علي عليه ردت الشمس مرة
عليّ عليه رُدتْ الشمسُ مَرَّةًبِطَيْبَةَ يوم الوَحْيِ بعدَ مَغيبِورُدّتْ له أُخرى ببابلَ بعدَما
أيا راكبا نحو المدينة جسرة
أيا راكباً نحو المدينةِ جَسْرَةًعُذافِرَةً يَطوي بها كلَّ سبسبإذا ما هداكَ الله عايَنت جَعفراً
أنت ابن عمي الذي قد كان بعد أبي
أنت ابنُ عمّي الذي قد كان بعدَ أبيإذا غابَ عني أبي لي حاضِنا وأَباما إِن عَرفتُ سوى عَمّي أبيكَ أباً
نبئت أن أبانا كان عن أنس
نبئتُ أن أَباناً كانَ عن أنسٍيَروي حديثاً عجيباً مُعجباً عَجبافي طائرٍ جاء مشويّاً به بَشَرٌ
بيت الرسالة والنبوة والذين
بيتُ الرسالةِ والنبوةِ والذينَ نُعِدُّهمْ لِذنوبِنا شفعاءَالطاهرينَ الصادقينَ العا
يا آل ياسين يا ثقاتي
يا آل ياسينَ يا ثِقاتيأنتم مَواليَّ في حياتيوعُدّني إذ دنتْ وفاتي
وكان له أخا وأمين غيب
وكانَ له أخاً وأمينَ غيبٍعلى الوحيِ المنزّلِ حينَ يُوحىوكان لأحمَد الهادي وزيراً