كان الوصي وكانت ابنة أحمد
كان الوصيُّ وكانت ابنةُ أحمدٍخيرَ البريّةُ كلِّها وابناهُماسِبطان باركَ ذو المعارجِ فيهِما
لما أتى بالخبر الأنبل
لّما أتى بالخبرِ الأَنْبَلِفي طائرٍ أُهدي إلى المُرْسَلِفي خبرٍ جاء أَبانٌ بهِ
أشهد بالله وآلائه
أَشْهدُ باللهِ وآلائِهوالمرءُ عمّا قاله يُسأَلُأن عليّ بنَ أبي طالب
أحب الذي قد مات من أهل وده
أُحبّ الذي من ماتَ من أهل وُدِّهِتلقّاه بالبُشرى لدى الموتِ يَضحَكُومن مات يَهوى غيرَه من عدوِّهِ
قف بالديار وحيها يا مربع
قفْ بالديارِ وحيّها يا مَرْبَعُواسأل وكيفَ يُجيب من لا يَسْمعُإنّ الديار خلتْ وليس بِجوِّها
أتيت دعي بني العنبر
أتيتُ دعيَّ بني العنبرِأروم اعتِذاراً فلم أُعْذَرِفقلتُ لنفسي وعاتبتُها
وليلة كاد المشركون محمدا
وليلةَ كادَ المشركون محمداًشَرى نفسَه للهِ إذ بِتَّ لا تَشريفباتَ مَبيتاً لم يكن لِيبيتَه
شرفت بك الأرض البسيطة بعدما
شَرُفتْ بكَ الأرض البسيطةُ بعدَماأُسكنِتَها وتجلّتِ الأقطارُفالأرضُ حيثُ أقمت فيها جَنّة
لا فرض إلا فرض عقد الولا
لا فرضَ إلاّ فرضُ عَقدِ الوَلافي أوّل الدهرِ وفي الآخِرَهْلأهلِ بيتِ المُصطفى إنّهم
أشاقتك المنازل بعد هند
أشاقَتْكَ المنازِلُ بعد هندِوتِربَيْها وذاتِ الدَلِّ دعدِمنازلُ أقفرت منهنّ مُحَّت