من ناكثين وقاسيطن الأروع
من ناكثين وقاسيطن الأرْوعُحول الأمين وقال هات ليسمعواقم يا ابن مذعورٍ فأنشِد نَكِّسوا
وصي رسول الله والأول الذي
وصيُّ رسول الله والأوّلُ الذيأنابَ إلى دارِ الهُدى حين أيفَعاغلاماً فصلَّى مُسْتَسِرّاً بدينِه
قال بنيا النبي وابناه والبرة
قال بُنيا النبيّ وابناهُ والبرَّة والرُّوحُ ثالثٌ في قَرارِإذ دعا شبّراً شُبير فقال ال
إني امرؤ من حمير أسرتي
إنّي امرُؤٌ من حِمْيَرٍ أسرتيبحيث تَحوي سَروَها حِمْيرُآليتُ لا أمدحُ ذا نائلٍ
طاف الخيال علينا منك هنادا
طافَ الخيالُ علينا منكِ هنَّاداوَهْناً فأورثنا هَمّاً وتَسهاداأَنَّى اهتديتِ لركبٍ بين أوديةٍ
ولما رأيت الناس في الدين قد غووا
ولما رأيتُ الناسَ في الدين قد غَوَوْاتجعفرتُ باسم اللهِ فيمن تَجعفرواوناديتُ باسم اللهِ واللهُ أكبرُ
قائل للنبي إني غريب
قائِلٌ للنبيّ إنّي غريبٌجائعٌ قد أتيتُكم مُستجيرافبكى المصطفى وقال غريبٌ
شهيدي الله يا صدي
شَهيدي الله يا صدّيقُ هذي الأمّةُ الأكبرْبأنّي لكَ صافي الودِّ
بعث النبي فما تلبث بعده
بُعِثَ النبيُّ فما تلبَّثَ بعدَهحتى تحنَّفَ غيرَ يومٍ واحدِصلَّى وزكى واستَسرّ بدينهِ
بت ليلى مسهدا
بِتُّ ليلى مسهَّداًساهرَ الطَّرفِ مُقْصَداولقد قلتُ قولةً