فإنك كنت تعبده غلاما
فإنّك كنتَ تَعبُده غُلاماًبَعيداً عن أسافَ ومن مَناةِولا وَثناً عبدتَ ولا صَليباً
محمد خير بني غالب
محمدٌ خيرُ بني غالبِوبعدَه ابن أبي طالبِهذا نبيٌّ ووصيٌّ لهُ
هلا وقفت على المكان المعشب
هَلاّ وقفتَ على المكانِ المعشبِبين الطويلعِ فاللِّوى من كَبْكَبِفنجادِ توضَح فالنضائدِ فالشَّظا
أيا شعب رضوى ما لمن بك لا يرى
أيا شِعبَ رَضوى ما لمنْ بكَ لا يُرىفحتى متى تَخفى وأنتَ قريبُيا ابن الوصيِّ ويا سميَّ محمدٍ
أبو حسن غلام من قريش
أبو حسنٍ غُلامٌ من قريشٍأبرُّهم وأكرمُهم نِصابادَعاهم أحمدٌ لما أتتهُ
لم يزل بالقضيب يعلو ثنايا
لم يزل بالقضيبِ يعلو ثنايافي جَناها الشِفاءُ من كلّ داءِقال زيدُ ارفعن قضيبَك ارفعْ
يا عجبا لابن عطاء روى
يا عَجَباً لابن عطاءٍ رَوىوربّما صرّحَ بالمنكَرِعن سيّد الناس أبي جعفرٍ
فقال له قد كان عيسى بن مريم
فقالَ له قد كان عيسى بنُ مريمٍبزعمك يُحيي كلَّ مَيْتٍ ومُقْبَرِفماذا الذي أُعطيتَ قال محمدٍ
من فضله أنه قد كان أول من
من فضله أنّه قد كان أوّلَ مَنصلّى وآمنَ بالرحمن إذ كفرواسنينَ سبعاً وأيّاماً محرَّمةً
قل للإمام الذي ينجي بطاعته
قل للإمامِ الذي يُنجي بطاعتِهِيومَ القيامة من بُحبوحةِ النارِلا تستعيننْ جزاكَ الله صالحةً