وأديت عنه كل عهد وذمة
وأدَّيتَ عنهُ كلَّ عَهدٍ وذمَّةٍوقد كان فيها واثِقاً بوفائِكافقلتُ له أقضي ديونَكَ كُلَّها
قولا لسوار أبي شملة
قولا لسّوارٍ أبي شملةٍيا واحداً في النَوْك والعارِما قلتُ في الطير خلافَ الذي
ألا أن الوصية دون شك
ألا أنّ الوصيّةَ دونَ شَكٍّلِخير الخلقِ من سامٍ وحامِوقال محمدٌ بغديرِ خُمّ
فما إلى أدناهم منه بيعا
فماَ إلى أدناهمُ منهُ بيِّعاًتوسّم فيه خيرَ ما يُتَوسُّمُفقال له بِعني طعاماً فباعَه
أقسم بالله وآلائه
أقسمُ باللهِ وآلائِهِوالمرُ عما قال مَسْؤولُأنّ عليَّ بنَ أبي طالبٍ
قل لابن عباس سمي محمد
قُلْ لابن عبّاسٍ سمِّي محمدٍلا تعطينّ بني عديٍّ دِرهمااحرِمْ بني تيم بن مرّةَ إنّهم
في قصة الطائر المشوي حين دعا
في قصّةِ الطائر المشويِّ حين دعامحمدٌ ربّه دعواتِ مُبْتَهِلِأدخِلْ إليَّ أحبَّ الخلق كُلّهمِ
أين الجهاد وأين فضل قرابة
أينَ الجهادُ وأينَ فضلُ قَرابةٍوالعلمُ بالشُّبُهاتِ والتَفصيلُأينَ التَقدّمُ بالصلاةِ وكُلُّهم
قام النبي يوم خم خاطبا
قامَ النبيُّ يومَ خُمِّ خاطِباًبجانبِ الدَّوْحاتِ أو حِيالَهافقالَ من كنتُ له مولىً فذا
تركت ابن خولة لا عن قلى
تركتُ ابنَ خولةَ لا عن قِلىًوإنّي لَكالكَلفِ الوامِقِوإنّي له حافظٌ في المَغيبِ