قف على المنزل واسأل طلله
قِف عَلى المَنزل وَاِسأَل طَلَلَهمَن بِهِ بَعدَهُم قَد نَزَلهوَلِماذا رَحَل السُكّان عَن
قف بنا يا سعد ننزل ها هنا
قِف بِنا يا سَعد نَنزل ها هُنافَأثيلات النَّقا ميعادُناوَاِبتغِ لي عبرةً أَبكي بِها
لا تأمن الموت الخؤون
لا تَأمَنِ المَوتَ الخَؤونَ وَخَف بَوادِرَ آفتهالمَوت سَهمٌ مُرسَلٌ
بانوا وأضحى الجسم من بعدهم
بانوا وَأَضحى الجِسمُ مِن بعدِهِمما تُبصِرُ العَينُ لَهُ فيّايا أَسَفي مِنهُم وَمِن قَولِهُم
بيني وبينك في المودة نسبة
بَيني وَبَينَكَ في المَوَدّةِ نِسبَةٌمَكتومَة عَن سرّ هَذا العالَمِنَحنُ اللّذان تعارَفَت أَرواحُنا
شوقي يجل عن الوسائل
شَوقي يَجلُّ عَنِ الوَسائلوَهوَى ينزّه عَن مُماثِلشَوقي يُجدّدهُ الزَّمان
أيها السائق يبغي دار مي
أَيُّها السائِقُ يَبغي دارَ ميوَعريباً دونَ ذيّاك اللّويهَذِهِ الباناتُ باناتُ الحِمى
طرق السمع يا أهيل المصلى
طَرَقَ السَمع يا أهيلَ المصلّىخَبَراً مِنكُم فَزادَ اِشتِياقيمُحكَمُ النَّقلِ قَد رَوته ثِقاةٌ
شرد نومي دنفا
شَرّد نومي دنِفايرقّ عَلى الغور نَفاذَكَّرَني وَميضه
خلقت هياكلها بجرعاء الحمى
خلقَت هَياكِلُها بِجَرعاءِ الحِمىوَصَبت لِمَغناها القَديم تَشَوّقامَحجوبَة سَفرت وَأَسفَر صُبحها