أبا الحسين دعت نفسي أمانيها
أبا الحُسينِ دَعَتْ نفسي أمانِيهاإلى يدٍ مِنكَ مَشهورٍ أياديهافَصَرَّمِ الصَّومَ عنَّا بعدَما ظَمِئت
على أبن العصب الملحي
على أبن العصب الملحي يثني اليوم من أثنىعلى الجلد وإن صاد
وبيت خلا من كل خير فناؤه
وبيت خلا من كل خير فناؤهوضاق علينا وهو رحب المساكنكأنا مع الجدران في جنباته
أمير العلا لا زلت كهفا لآمل
أمير العلا لا زلت كهفا لآملوخطبا على الأعداء ملقى الكلاكلأعاتب فيك الدهر إذ بان جهله
إصبر على نوب الليالي
إصبر على نوب اللياليفالدهر مذموم الفعالعباس لا تلم المحب
قامت وغصن البانة المياس
قامت وغصن البانة المياس في أثوابهاويهزها سكران سكر
وساق بحب الكأس أصبح مغرما
وَسَاقٍ بحُبِّ الكَأْسِ أصَبْحَ مُغْرَماًفَلأْلاَؤُهَا أَضْحَى كَضَوْءِ جَبينِهسَقاني بِهَا صِرْفَ الحُمَيَّا عَشِيَّةً
مال كغصن بانة
مال كغصن بانةيزينها اهتزازهافي وجهه ديباجة
أصلح ما بين ليل طرته
أصلح ما بين ليل طرتهوبين صبح الجبين فاصطلحاوحبذا ريقه مشعشعة
بكى محب عند أسلافه
بكى محب عند أسلافهبكاء مغبون لنكباتفقلت ما يبكيك قل لي لقد