يكفيك أن قنافا راعه غضبي

يَكْفيكَ أنَّ قُنافاً راعَه غَضَبيقبلَ الهِجاءِ فلاقى الحَينَ من فَرَقِلو أنَّ قَمْلَ قُنافٍ ثَلّةٌ رَتَعَتْ

عذلت وهل عذل المتيم نافعه

عُذِلتُ وهَلْ عَذْلُ المُتيَّمِ نافِعُهوأُسمِعْتُ لو أصغَى إلى اللَّومِ سامِعُهتَعَرَّقَه الصَّبرُ الجَميلُوفي الحَشا

ومخطف الخصر برده حبر

ومُخطَفِ الخَصرِ بُرُدُهُ حَبِرٌنَحذَرُه وهو خائفٌ حَذِرُمُجنَّحٌ طارَ في مُجنَّحةٍ

أسعيد هل لك في زيارة منزل

أسعيدُ هل لكَ في زيارةِ مَنزلٍتُثْنِي عليه جَوانحُ الزُّوَّارِرَحْبٍ تُلاقي الجُدْرَ منه ينابعٌ

وباكر لغيره ما يرزق

وباكِرٍ لِغَيْره ما يُرْزَقُمُثْرٍ به طَوْراً وطَوْراً مُخْفِقُيغدو وجِلبابُ الظَّلامِ أَوْرَقُ