ويدر دجا يسعى به غصن رطب
ويدر دجا يسعى به غصن رطبدنا نوره لكن تناوله صعبإذا ما بدا أغرى به كل ناظر
هل الحذق إلا لعبد الكريم
هَلِ الحِذْقُ إلا لعَبْدِ الكَريمِحَوى فضلَه حادثاُ عن قديمِإذا لمعَ البرقُ في كَفِّهِ
إلمامها أهدى إلى الصب لمم
إلمامُها أهدَى إلى الصَّبِّ لَمَمْإذ طَرَقَتْ وهْناً فَحَيَّتْ من أَمَمْلاعِبةٌ زارَتْ مُجِدّاً لَعِبَتْ
خطوب تجور ولا تعدل
خُطوبٌ تَجورُ ولا تَعدُلُوليسَ لنا دونَها مَوئِلُفَلا نحنُ نَغفُلُ عن ذَمِّها
أنعته معصفر البردين
أَنعتُه مُعَصْفَرَ البُرْدَيْنِأبيضَ قاني حُمْرَةِ الجَنبينِخُلِّفَ شَهْرَيْنِ على الخِلْفَيْنِ
لقد سودت عرس ابن حمزة وجهه
لقد سَوَّدَتْ عِرْسُ ابنِ حَمزَةَ وَجهَهُوكان مُضيئاً وَجهُهُ في المَحافِلوما حيلَةُ الأعمى القبيحِ إذا التَوتْ
يا دار يوسف لا عدتك تحية
يا دارَ يُوسُفَ لا عَدَتْكِ تَحيَّةٌللمُزْنِ بينَ رَواعِدٍ وبَوارِقِغَرَّاءُ ضَاحِكَةٌ إليكِ ثُغورُها
أمحل صبوتنا دعاء مشوق
أمحلَّ صبوتِنا دعاءُ مَشوَّقٍيرتاحُ منك إلى الهَوى المَوموقِهل أطرُقَنَّ العُمْرَ بينَ عِصابَةٍ
صفر مدار تضمها شرف
صُفْرُ مدارٍ تَضُمُّها شُرَفٌمُفتَضَحٌ عند نَشْرِها العِطْرُتَحمِلُها خَيْزُرانَةٌ ذَبُلَتْ
ألا سقني الصهباء صرفا فإنني
ألا سَقِّني الصَّهباءَ صِرْفاً فإنَّنيلِمَنْ لامَ فيها ما حَييتُ مُخالِفُألستَ ترى وَشْيَ الرِّياض ِكأنَّما