غدت لذاتنا أمما

غَدَتْ لذَّاتُنا أَمَمَافلم تَحسُنْ لبُعْدِكُماوقد حَثَّ ابتسامُ البر

ولما اصطحبنا والخمار يصدنا

ولمَّا اصطَحَبْنا والخُمارُ يَصُدُّناعن الكأسِ عُجْنا والغَلائِلُ تُنزَعُإلى وُسْعِ حَمَّامٍ كأنَّ سَماءَهُ

الله جارك ظاعنا ومقيما

اللهُ جارُكَ ظاعِناً ومُقيماوضمينُ نَصرِكَ حادثاً وقَديماإنْ تَسْرِ كان لك النَّجاحُ مُصاحباً

ألا حي مفقود الشمائل ماثلا

ألا حَيِّ مَفقودَ الشَّمائلِ ماثلاغَدَا هَاجِرَ الدنيا وإن كان واصِلاأقامَ وقد جَدَّتْ به رِحْلَةُ الرَّدى