إلام يروم الحاسدون نضالي
إلامَ يَرومُ الحَاسِدونَ نِضاليوأَيمانُهُم في الرَّمْيِ دونَ شِماليأنا الصَّارمُ المَشهورُ كادَني العِدا
أفق من سكرة الأمل المحال
أَفِقْ من سَكرةِ الأمَلِ المُحالِومِن ديباجةِ العَرَضِ المُزالِولا تَجزَعْ لِمَيلِ الدهرِ إني
سعد حبيت به وجد مقبل
سَعدٌ حُبِيتَ بهِ وجَدٌّ مُقبِلُوسعادةٌ تَصفو عليك وتكمُلُومسرَّةٌ قُرِنت بشملٍ جامعٍ
إذا المجرة مالت بعد تعديل
إذا المَجَرَّةُ مالَت بعدَ تعديلِوجاذَبَ الليلُ حبلاً غيرَ مَوصولِوهبَّ ذُو الرَّعَثَاتِ الحُمر مُنتشياً
ألا إن خير الناس حيا وميتا
ألا إن خير الناس حيا وميتاأسير ثقيف عندهم في السلاسل
لك في السفرجل منظر تحظى به
لك في السفرجل منظر تحظى بهوتفوز منه بشمه ومذاقههو كالحبيب سعدت منه بحسنه
لي منزل كوجار الضب أنزله
لي منزلٌ كَوِجارِ الضَّبِّ أَنزِلُهضَنْكٌ تَقارَبَ قُطراهُ فقد ضاقَاأراه قَالَبَ جسمي حينَ أَدخُلُه
عذيري من الدين الذي راح عبؤه
عَذيري من الدَّيْنِ الذي راحَ عبؤُهعلى كلِّ قلبٍ لا على كلِّ عاتقِومُرتَقِبٍ لي غُدوَةً وعَشِيَّةً
قمر تفرد بالمحاسن كلها
قَمَرٌ تَفَرَّدَ بالمَحاسِنِ كلِّهافإليه يُنسَبُ كلُّ حُسْنٍ يُوصَفُفَجَبِينُهُ صُبْحٌ وطُرَّتُه دُجىً
تلاف السهم أثبت في الشغاف
تَلافَ السَّهْمَ أُثبِتَ في الشَّغافِوهل يُنْجيكَ من تَلَفٍ تَلاَفيتُذَكِّرُني العَفافَ وليس هذا