ومتصل الجدال بغير علم
وَمُتَّصِلُ الجِدالِ بِغَيْرِ عِلْمٍجَهُولٌ بِالسُّؤَالِ وَبِالجَوابِيَكُونُ مَعِي الصَّوابُ وَلَمْ يُسَلِّمْ
أساءت الحمى ولكنها لي
أَسَاءَتِ الحُمَّى وَلكنَّها ليأَحْسَنَتْ في ذِكْرِيَ التَّوْبَهتُرْجِعُ لي رُوحِي إذا وَدّعَتْ
أقول لعذالي ولم يعرفوا الهوى
أَقُولُ لِعُذَّالي وَلَمْ يَعْرِفُوا الهَوَىولا أَلِفُوا مَاذا العَناءُ مِن الحُبِّعَشِقتُ وَلي قَلْبٌ وَقَدْ ذَهَبُوا بِهِ
سكر الولاية يلهي
سُكْرُ الوِلايَةِ يُلْهِييَاصَاحِ عَن كُلِّ صَاحِبْوَغَايَةُ السُّكْرِ صَحْوٌ
عالجته بثناء
عَالَجْتُهُ بِثَناءٍثُمَّ انتَقلْتُ لِعَتْبيفَلَمْ يُفِدْ ذا وَلاذا
هززته بالمدح جهدي فما اهتز
هَزَزْتُهُ بِالمَدْحِ جَهْدِي فَمَا اهْتَزَّوَنَادَى النَّاسُ كَمْ تَتْعَبُفَقُلْتُ أَرْجُو زُبْدَةً قِيلَ لي
أيها الفاضل الأديب يمينا
أَيُّها الفَاضِلُ الأَدِيبُ يَمِيناًلَمْ يَكُنْ في مَوَدَّتي مَا يُرِيبُلا تُصَدِّقْ فيَّ العَدُوَّ فَمن دُونَ
لما تمثلت بقولي له
لَمَّا تَمثَّلْتُ بِقولي لَهُمَا ضَاعَ حَقٌّ خَلْفَهُ طَالِبُأَجَابَ مَا مَدْحِيَ حَقٌّ ولا
أرى الثغر بساما بذكرك عاطرا
أرَى الثَّغْر بَسَّاماً بِذِكْرِكَ عَاطِراًتَبضَّعَ مِنهُ الدُّرُّ والمِسْكُ جَالِبُأقَمْتَ مَنَارَ العَدْلِ فَوْقَ مَنارِهِ
يا سيد الأمراء العبد منتظر
يَا سَيِّدَ الأُمراءِ العَبْدُ مُنْتَظِرٌجُودَ المَلِيكِ وَمَوْلانا هُوَ السَّبَبُوالإنتِظارُ بِقلبي نَارُهُ التَهَبتْ