قطائفك التي رقت جسوما

قَطَائِفُكَ التي رَقّتْ جُسُوماًلِمَا ضِغها كَما فَتَّتْ قُلُوبَاكَغْيمٍ رَقَّ لِكِنْ فِيهِ قَطرٌ

لي مطبخ راجع عصر الصبا

لي مَطْبَخٌ راجَعَ عَصْرَ الصِّباوَطِيبُهُ مِن عَصْرِكَ المُذْهَبِبيّضتَ وَجْهي حِينَ سَوَّدتَهُ

قد تغنى لكم أغن دعاه

قَدْ تَغنَى لَكُمْ أَغنُّ دَعَاهُمَن رَآهُ رَبُّ الغَزَالِ الرَّبِيبِزيّنتّهُ جِراحَةٌ فيه وفي الخَ

هوى من سماء المجد للأرض كوكب

هَوَى مِن سَمَاءِ المَجْدِ لِلأَرْضِ كَوْكَبُفَحَقَّ العُلا تَبكي عليهِ وَتَنْدُبُتَراهُ رَأى أَنّ التَّواضِعَ شِيمَةٌ

وبيان لمثله يرفع القل

وَبَيَانٍ لِمِثلِهِ يَرْفَعُ القَلْبُ حِجَاباً وَيَنْتَحُ السَّمْعُ بَابَاذُو معَانٍ تَزِفُّ في حُلَل الألف

أبا المظفر ما ظفرت بنعمة

أَبَا المُظفَّرِ مَا ظَفِرْتُ بِنعْمَةٍإلاَّ وَجَدْتُكَ فَاتِحاً لي بَابَهاوإليكَ أُنهِي قِصَّةً لا سِيرةً

مدحناهم بسحت عن

مَدَحْنَاهُمْ بِسُحْتٍ عَنمُحَالٍ وَاهِيَ السَّبَبِفَإنْ تَسْأَلْ بِنَاوَبِهِمْ

مولاي فخر الدين دعوة خادم

مَوْلايَ فَخْرَ الدِّينِ دَعْوَةُ خَادِمٍمِنّي إليكَ وَذَاكَ بَعْضُ الوَاجِبِالدَّوْلَةُ الغَرَّاءُ عَيْنُ زَمَانِها

دعت لك الشيخة طول الدجى

دَعَتْ لَك الشَّيخَةُ طُولَ الدُّجَىوَوَجّهَتْ وَجْهاً إلى رَبِّهاوَطَابَ قَلبي بِدُعَاءِ التي

نأى بي عن موارده زماني

نأَى بي عَن موارِدِهِ زَمَانيفَأَرْسَلَ لي نَداهُ مَعَ السَّحَابِوَلَمْ أَرَ قَبْلَ جُودِ يَدَيْهِ جُوداً