وصلت ضحيتك التى أرسلتها

وَصَلَتْ ضَحِيَّتُكَ التى أَرْسَلْتَهاوَوُصُولُها أَنَّى بَقِيتَ مُعَادُوَلَسَوْفَ تَلْقَى كُلُّ أُضْحِيَّةٍ غَداً

أأفرح بابن أتى والمشي

أَأَفرَحُ بابنِ أتى والمَشيبُ بَيَّضُ فَوْدِىَ بَعْدَ السَّوَادِوَمَاذا أَقُولُ لأَهْلِ العُقُولِ

كانت سطورك ترياقا لقيت بها

كانَتْ سُطُورُكَ تِرْيَاقاً لَقِيتُ بِهاذاكَ الشُّجاعَ فَعَادَ السُّمُ لي شُهُداوَكانَ غَايتُها أَرجُوهُ كَفَّ أَذًى

ولئيم جئته في حاجة

وَلَئِيمٍ جِئْتُهُ في حَاجَةٍفَتْأَمَّى وَتَأَبَّى وَتَمَرْدَكْوَدَعَالي أَنَا جَهْراً وَهُوَ لَوْ

خففت عنك زمانا

خَفَّفتُ عَنكَ زَماناًلأَنْ أَنقّلَ قَصْداوَقَدْ خَلَعْتُ حَيَاءً

أغرى اهتمامك يا أمجد

أَغْرَى اهتِمامُكَ يَا أمْجَدُفَقِدْرِيَ مِن غَيْظِها تُزْبِدُوصَوْميَ والبَرْدُ قَدْ أَقبلا

مولاي لاقتني الخطوب بأوجه

مَوْلايَ لاقَتُني الخطوبُ بِأَوْجهٍصَلُبتْ وَظَنّي أَنَّها جُلْمُودُهَيْهاتَ بلْ هِيَ مِن حَدِيدٍ لَمْ تكُنْ

لم يعدني محمد مذ تشكيت

لَمْ يَعُدْني مُحَمَّدٌ مُذْ تَشَكَّيْتُوَكَمْ جِئْتُهُ وَحَاشاهُ عَائِدْوَهْوَ لا يَنكُرُ السِّراجَ وَكَمْ ضَ