حتى متى أجد الأمير مجبا
حَتَّى مَتَى أَجِدُ الأَمِيرَ مُجَّباًأَنَّى أَتَيْتُ وَتَارَةً هُوَ رَاكِبُوَمِن العَجَائِبِ أَنَّهُ مَعْ عَدْ لِهِ
عشقت من ريقته قرقف
عَشِقْتُ مَن رِيقَتُهُ قَرْقَفٌوَمالَهُ إذْ ذَاكَ مِن شَارِبِقَلَنْدرِىٌّ حَلَقُوا حَاجِباً
ياابن الخليلي لا عدمنا
يَاابنَ الخليليِّ لا عَدِمْنامِنكَ جَميلاً على جَميلِبَعَثْتَ في العِيد لي بِكَبْشٍ
جرد اللحظ فكم في كبدي
جَرَّدَ اللحظَ فكَمْ في كَبِدِيوُفُؤَادِي منهُ جُرْحٌ ما اندمَلْوَجَرَى دَمعي دَماً نَصَّ على
وجازاني على شعر بشعر
وَجَازاني على شِعْرٍ بِشِعْرٍوَعَوَّضَني المُحَالَ عَنِ المُحالِوَلَستُ أَلومُهُ فِيما أَتاهُ
قالت جمعت لفاقة كسلا
قَالتْ جَمعْتَ لِفَاقَةٍ كَسَلافَانَهضْ وَقُمْ وادْأبْ لِهَمِّ العَائِلَهفَأَجبْتُ هَلْ تَدْرِين لي سَبباً فقا
عسى خبر من الإنجاز شاف
عَسَى خَبَرٌ مِن الإنجاز شَافٍلِمُبتَدأٍ مِن الوَعْدِ الجميلِفِعْلمُ النحَّوِ دَانَ لِسيبويهِ
وفي الروضة الغناء أصبحت مثنيا
وفي الروضة الغَنَّاءِ أَصبحتُ مُثنياًعَليكَ وأَنفاسُ الرِّياضِ رَسِيلُوَأَمسيْتُ أَدعُو واثقاً بإجابتي
وسائل قال لي ومثلي
وَسَائلٍ قَالَ لي وَمِثلييَرْجِعُ في مِثلِ ذا لِنَقْلِهلِمْ حُرِّمَ الشِعْرُ قلتُ حتى
وكم ذدت آمالي وقد ذبت خجلة
وَكمْ ذُدْتُ آمالي وَقَدْ ذُبتُ خَجلةًوإحسانُكَ الدَّاعِي لإفْراطِ إذْلاليوَقالَتْ لنا بِالفَتحِ قالَ مَن اسمُهُ