إن ثلاثة صحبت ثلاثة
إنَّ ثَلاثَةً صَحِبَتْ ثَلاثَةًأَعَبْتْ عِلاجَ بَدْوِها والحَضَرِعَداوَةٌ مَعْ حَسَدٍ وَفاقةٌ
يا نابش الشر علينا أفق
يَا نَابِشَ الشَّرِّ علَينا أَفِقْوَخَفْ إذا بُعْثِرَ مَا في القُبُورْوَقُلْ لِمن يَجْنِفُ في أَمرهِ
لست أنسى لمشيبي
لَسْتُ أَنْسَى لِمَشيبييَدَهُ البيْضَاءَ عِنْدِيمُؤْنِسي بَاقيَ عُمْرِي
كان أيرا صار سيرا
كانَ أَيراً صارَ سَيْراًيَجلِدُ الأَكْسَاسَ سُخْرَهأَفَلا يَنفُرْنَ مِنّي
يا معرضا عني أص
يَا مُعْرِضاً عنّي أُصرِّحُ لا أَقولُ مُعَرِّضَالَوْ كُنتَ عِندي مُقْبِلاً
أطوى الزيارة عنك مع
أطوِى الزِّيارَةَ عنكَ مَعْشَوقي وحَمْلي عنكَ كُلّيوَأَنا السِّراجُ ومَنْ يُحِ
جنونه بغناه
جُنُونُهُ بِغِناهُعَليهِ لاشَكَّ قَد دَلّْيَدٌ عنِ الجُودِ غُلَّتْ
زدت فيها زادك الله علا
زِدْتَ فِيها زادَكَ اللَّهُ عُلاًعُمْرَ بَدْرَ التِّمِّ لمَّا كَمَلاوَهْيَ في السَّبْعِينَ مِثلي وَلَها
دعوني كن البيت مما لزمته
دَعونِيَ كُنَّ البيتِ ممَّا لَزِمْتُهُوَإنْ كان كُنَّ البيتِ عَنّي بِمَعْزَلِوَلَو كُنتُ ذا رُمْحِ لَعَاوَدْتُ طَعْنَهُ
وكنت على وعد من الطيف برهة
وَكُنتُ علَى وَعْدٍ من الطَّيْفِ بُرْهَةًفَلَّما بَدا لي بَعْدَ مَطْلٍ بَدا لَهُوَأَعْرََضَ إعْراضَ الحَبِيبِ كأَنّني