يارب لا تشمت بنا حمزه

يَارَبِّ لا تُشمِتْ بِنا حَمْزَهْوَقَفِّزَ النيلَ لنا قَفْزَهْوَلا تُذِقْنا العَجزَ والذُّلَّ لِل

أعز الدين دمت أعز حصن

أَعِزَّ الدِّينِ دُمْتَ أَعَزَّ حِصْنٍلِمَنْ يَأْوِي لَهُ وَأَجَلَّ كَنْزِإذا ذَلَّ الحَرِيصُ لأَخْذِ رِزْقٍ

فينظرني من الحمى جميعا

فَينظُرُني مِن الحُمَّى جَمِيعاًبِجُملتِها وَقَدْ حَمِيَ الوَطِيسُوَلي سَنَةٌ أَكابِدُها فَتَمضي

إلبس شفاءك فهو خير لباس

إلبسْ شِفَاءَكَ فَهْوَ خَيرُ لِباسِوَاسلَمْ سَلِمْتَ لِنائلٍ وَلِباسِواعلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ جَلَّ جَلالُهُ

أنت ابن حمدان الذي آدابه

أَنتَ ابنُ حَمْدانَ الذي آدابُهُيُعْزَى ابنُ حَمْدانٍ لها وفِراسُهُوالشَّاعِرُ الكِنْدِيُّ لولا فَخْرُهُ

ومقال لو مددتم باعها

وَمَقَالٍ لَوْ مَدَدْتُمْ بَاعَهالَتَناوَلْتُمْ بِها النّجْمَ جُلُوساوَأَيَادٍ أَطلَقَتْ فِينا النَّدى

يمينا لقد سر الإمام ابن إدريس

يَمِيناً لَقَد سَرَّ الإمامَ ابنَ إدريسِجُلوسُكَ في يوم الخميسِ لِتَدْرِيسِوََتَشْيِيدُ ما قَدْ كانَ جَدُّكَ بَانِياً

شهدت دواة الفتح ساعة فتحها

شَهِدَتْ دَواةُ الفَتْحِ ساعةَ فَتحِهاأَنَّ الحَديدَ مَنَافِعٌ لِلنَّاسِوَلجنْسِها البَأْسُ الشَّدِيدُ وَهذهِ

رددت في بذاك الملتقى نفسا

رَدَدْتُ فيَّ بِذاكَ المُلْتَقَى نَفَساوكَنتُ في مَأْتَمٍ صَيَّرتَهُ عُرُسَاوَرُحْتُ أَتلُو أَلَمْ نَشْرَحْ وَوجهُكَ لي