قواي تضعف عن هم خصصت به
قُوايَ تَضْعُفُ عَن هَمٍّ خُصِصْتُ بهِفَكَيْفَ أَحْمِلُهُ مَعْ هَمِّ أَولادِيوَمَن شَكا أَلَماً يُؤْذِيهِ في كَبَدٍ
فابق مجد الدين عن مج
فَابقَ مَجْدَ الدِّينِ عَن مَجدِكَ يَهْوِي الفَرْقَدُوَتَصَدَّقْ بِوَفاءِ الكي
لي من أبيك سقاه الغيث ماطره
لي مِن أَبِيكَ سَقَاهُ الغَيْثُ مَاطِرَهُمَكارِمٌ لَسْتُ أَنْسَاهَا إلى الأَبَدِوَلي غَريِمٌ غَدا كالذِّئْبِ يَخْتُلُني
مولاي شمس الدين يا من ضوؤه
مَوْلايَ شَمْسَ الدِّينِ يَا مَن ضَوْؤُهُبِخِلافِ ضَوْءِ الشَمْسِ يَشْفي الأرمَداوَكَّلْتُ عَيني بِالطَّرِيقِ لِمَوْعِدٍ
أمطهر بن الطاهر بن مناسب
أَمُطَهَّرُ بنُ الطَّاهِرِ بنِ مَناسِبرفعَتْ علَى قِمَمِ الكَواكَبِ مَجْدَهاامْدُدْ يَداً لي بِالكِساءِ فَإنَّ لي
إذا أنا يممت الوزير بمدحة
إذا أَنا يَممَّتُ الوَزِيرَ بِمدْحَةٍتَيقَّنْتُ عُقْباها الجَوائِزَ والرِّفْداوَخِفْتُ إذا أَنشدْتُهُ حِذْقَ نَقْدهِ
يا كاتبا أحيا البلا
يَا كاتِباً أَحْيَا البَلاغَةَ مُنْشِئاً أَوْ مُنْشِدافلذاكَ لَمْ يُبعَثْ من ال
لم يعدني محمد مذ تشكيت
لَمْ يَعُدْني مُحمَّدٌ مُذْ تَشَكِّيْتُوَكم جِئْتُهُ وَحَاشَاهُ عَائدْوَهْوَ لا يَنكُرُ السِّراجَ وَكَمْ ضَ
وأذكرنني أيام صيدك نزهة
وَأَذْكَرْنَني أَيَّامُ صَيْدِكَ نُزْهَةًتَقُومُ لهَا أَيَّامُ دَهْرِي وَتَقْعُدُمَطَارِدُ وَحْشٍ أَوْ مَطَارُ عَصَائِبٍ
ذكرت بني والأهوال بيني
ذَكَرْتُ بَنِيَّ والأَهْوالُ بَيْنيوَبَيْنهُمُ وَأَهْواءُ الأعَادِيفَيارَبَّ العِبَادِ أَجِرْ طَريداً