أصبحت رجسا للئام من الورى
أَصْبْحتُ رِجْساً لِلْئَامِ مِن الوَرَىوَلِظالمٍ يَبغي عَلَيَّ وَمُعْتَدِوَأَظُنُّهمْ لَمْ يَسْمعُوا بِمَدائحٍ
النار في كبد السرا
النَّارُ في كَبِدِ السِّراجِ وَقَلْبِ إبراهيمَ جِدّاشَوْقاً إلى المَوْلى الوَزِي
ناديت يا سيف فما
نَادَيْتُ يَا سَيْفُ فَمَاأَجَابَ حَرْفاً لِلنِّداأَندُبُ سَيْفاً مُغْمداً
جاء عذار الذي أهيم به
جَاءَ عِذارُ الذي أَهِيمُ بهِفَجدَّدَ الوَجْدَ أيَّ تَجدِيدِوَظَنَّهُ آخِرَ الغَرامِ بهِ
منزلي في ذلك البر
مَنْزِلي في ذلك البَرِّوَفي ذا البَرِّ زَادِيوَلِتفْرِيطِىَّ ما أَبقَيْ
هبني سراجا طوال الليل توقده
هَبْني سِراجاً طَوَالَ اللَّيلِ تُوقِدُهُهَلْ ذلكَ الزَّيْتُ يَكْفِيهِ مَعَ الأَبَدِجَدِّدْ تَفقُّدَهُ كَيْما تَراهُ غَداً
للطواشي الرشيد بركة ماء
لِلطَّواشي الرَّشِيدِ بِرْكَةُ مَاءٍزيّنتْها دَساتِرٌ كالهّوُدِصِيغَ فِيها صَوَالجٌ مِن لُجَيْنٍ
يخرج الطيب سهلا
يَخْرُجُ الطِّيبُ سَهْلاًمِن يَدٍ تُسْدِي النَّدَاوالذِي يَخبُثُ لا يُ
لي فقير وهو أغنى الورى
لي فَقِيرٌ وَهُوَ أَغْنَى الوَرَىبِالحُسْنِ جَلَّتْ قُدْرَةُ الوَاحِدِقُلْتُ لهُ لَمّا بَدا وانثَنى
يا عمر الخير أعني فقد
يَا عُمَرَ الخَيْرِ أَعِني فَقَدْهَنَّأتُ بِالشِّعْرِ وَعَزَّيْتُوَارْحَمْ سِرَاجاً قَد خَلا فَهْوَ لا