سبوقا مغبات الظلام إليهما
سَبوقاً مَغَبّاتِ الظَلامِ إِلَيهِمالِيَقرِيَ ضَيفاً أَو يُجيرَ مُرَوَّعا
سلام أبا بكر عليك ورحمة
سَلامٌ أَبا بَكرٍ عَلَيكَ وَرَحمَةٌتَحِيَّةَ صِدقٍ مِن أَخٍ لَكَ مُختَصِّلَعَمري وَما أَدري بِصَدعِ زُجاجِه
وأرض شلب وما شلب وإن ولدت
وَأَرضُ شِلبٍ وَما شِلبٌ وَإِن وَلَدَتغِمارَ ناسٍ فَناسٌ غَيرُ أَغمارِعُرفُ التَحاوُرِ مِن تِلقاءِ أَلسُنِهِم
لو جئت نار الهدى من جانب الطور
لَو جِئتَ نارَ الهُدى مِن جانِبِ الطُورِقَبَستَ ما شِئتَ مِن عِلمٍ وَمِن نُورِمِن كُلِّ زَهراءَ لَم تُرفَع ذُؤابَتُها
وفي أذنك الجوزاء قرطا معلقا
وَفي أُذنِكَ الجَوزاءُ قُرطاً مُعَلَّقاًوَلِلنَّجمِ في يُمناكَ ضِغثُ بَهارِوَأَنتَ هِلالٌ بَل أَقولُ غَزالَةٌ
بعيشك هل أبصرت من قبل أحرفا
بِعَيشِكَ هَل أَبصَرتَ مِن قَبلُ أَحرُفاًكُتِبنَ بِماءِ الحُسنِ في طُرَرِ الزَهرِسَحاءَة قِرطاسٍ ثَنَتها كَما تَرى
إذا كان الذي يعرو مهما
إِذا كانَ الَّذي يَعرُو مُهِمّاًفَأَيسَرُ ما تَضيقُ بِهِ الصُدورُفَيا لَكِ صِحَّةً جَلَبَت حَياةً
ومجدين للسرى قد تعاطوا
وَمُجِدّينَ لِلسُرى قَد تَعاطَواغَفَواتِ الكَرى بِغَير كُؤوسِجَنَحوا وَاِنثَنَوا عَلى العِيسِ حتّى
خفضتم للمعالي نحو أندلس
خَفَضتُمُ لِلمَعالي نَحوَ أَندَلُسٍأَعِنَّةَ السابِحَينِ الفُلكِ وَالفرسِوا خجلةَ البَحر إِن لَم يَحلُ مَشرَبُهُ
أدرها على أمن فما ثم من باس
أَدِرها عَلى أَمنٍ فَما ثَمَّ مِن باسِوَإِن حَدَّدَت آذانَها وَرَقُ الآسوَما هِيَ إِلّا ضاحِكاتُ غَمائِمٍ