وحديثها كالقطر يسمعه

وَحَديثُها كَالقَطرِ يَسمَعُهُراعي سِنينَ تَتابَعَت جَدبافَأَصاخَ يَرجو أَن يَكونَ حَياً

إني امرؤ لم أزل وذاك من الله

إِنّي اِمرُؤٌ لَم أَزَل وَذاكَ مِنَ الــلَهِ قَديماً أُعَلِّمُ الأُدُباأُقيمُ بِالدارِ ما اِطمَأَنَّت بِيَ الـ

بدا يوم رحنا عامدين لأرضها

بَدا يَومَ رُحنا عامِدينَ لِأَرضِهاسَنيحٌ فَقالَ القَومُ مَرَّ سَنيحُفَهابَ رِجالٌ مِنهُمُ وَتَقاعَسوا

ألا قبح الله الحطيئة إنه

أَلا قَبَّحَ اللَهُ الحُطَيئَةَ إِنَّهُعَلى كُلِّ ضَيفٍ ضافَهُ فَهوَ سالِحُدَفَعتُ إِلَيهِ وَهوَ يَخنُقُ كَلبَهُ

وداع بلحن الكلب يدعو ودونه

وَداعٍ بِلَحنِ الكَلبِ يَدعو وَدونَهُمِنَ اللَيلِ سِجفاً ظُلمَةٍ وَغُيومُهادَعا وَهوَ يَرجو أَن يُنَبِّهَ إِذ دَعا