ويبتذل النفس المصونة نفسه
وَيَبتَذِلُ النَفسَ المَصونَةَ نَفسَهُإِذا ما رَأى حَقّاً عَلَيها اِبتِذالَها
يا ليت أني وسبيعا في الغنم
يا لَيتَ أَنّي وَسُبَيعاً في الغَنَموَالخَرجُ مِنها فَوقَ كَرّازٍ أَجَم
كأن بلادهن سماء ليل
كَأَنَّ بِلادَهُنَّ سَماءُ لَيلٍتَكَشَّفُ عَن كَواكِبُها الغُيومُمَلِلتُ بِها الثَواءَ وَأَرَّقَتني
يمسي ضجيع خريدة ومضاجعي
يُمسي ضَجيعَ خَريدَةٍ وَمُضاجِعيعَضبٌ رَقيقُ الشَفرَتَينِ حُسامُوَالحَربُ حِرفَتُنا وَبِئسَت حِرفَةٌ
وخلقته حتى إذا تم واستوى
وَخَلَّقتُهُ حَتّى إِذا تَمَّ وَاِستَوىكَمُخَّةِ ساقٍ أَو كَمَتنِ إِمامِ
سالا عن الجود والمعروف أين هما
سالا عَنِ الجودِ وَالمَعروفِ أَينَ هُمافَقُلتُ إِنَّهُما ماتا مَعَ الحَكَمِماتا مَعَ الرَجُلِ الموفي بِذِمَّتِهِ