ألذ وأشفى لنا من طرب
أَلَذُّ وَأَشْفَى لَنَا مِنْ طَرَبْوَأَطْيَبُ مِنْ رَشْفِ ماءِ العِنَبْتَبَذَّبُ سَاقٍ أَدَارَ العُقَارَ
سيدي أنت ومن لم
سَيِّدِي أَنْتَ ومَنْ لَمْيَزَلِ الدَّهَرَ يُوَفَّقْعِنْدَنا أَطْيَبُ مَنْ يَخْ
طلعت شمس عقار
طَلَعَتْ شَمْسُ عُقارِوَسُقاةٌ كَالشُّمُوسِفَتَلَقَّوْها بِبِشْرٍ
فديتك ما أظهر
فَدَيْتُكَ ما أَظْهِرُقَليلاً لِمَا أُضْمِرُوَلِي بَدَنٌ ناحِلٌ
نيران هجري ليس تخمد
نِيرانُ هَجْري لَيْسَ تَخْمَدْوَسُيُوفُ عَيْنِكَ لَيْسَ تُغْمَدْوَالنَّفْسُ فيما ساءَها
ولما رأيت الدهر يخطب خطبة
وَلَمَّا رَأَيْتُ الدَّهْرَ يَخْطُبُ خُطْبَةًوَأَيَّامُهُ تَعْدُو عَلَيَّ بَنَوْباتِعَصَيَتُ زَماناً قَدْ تَجاسرَ صَرْفُهُ
تأوبني طارق الهم نصبا
تَأوَّبَنِي طَارِقُ الْهَمِّ نَصْبَاوَأَبْدَلَ سِلْمَي للدَّهْرِ حَرْباًونارٍ عَلَى شَرَفٍ أَوقِدَتْ
لو أن ذا حسب نال السماء به
لَوْ أَنَّ ذَا حَسَبٍ نَالَ السَّمَاءَ بِهِنِلْتُ السَّماءَ بِلاَ كَدٍّ وَلاَ تَعَبِمَنَّا النَّبِيُّ رَسُولُ اللهِ لَيْسَ لَهُ
طربت إلى عمي وعاودني ذكري
طَرِبْتُ إلى عَمّي وعاوَدَنِي ذِكْرِيوَقَسَّمَ شَوَّالٌ بِقَدْمَتِهِ فِكْرِيفَكَمْ فَتْكَةٍ لِي فِي ذُرَى عَرَصَاتِها
أفادني ودك بعد كد
أفادِني وُدَّكَ بَعْدَ كَدِّدَهْرٌ نَحانِي صَرْفُهُ بِقَصْدِيَطْلُبُ نَفْسِي ثائِراً عَنْ عَمْدِ