تذكرت صخرا إذ تغنت حمامة
تَذَكَّرتُ صَخراً إِذ تَغَنَّت حَمامَةٌهَتوفٌ عَلى غُصنٍ مِنَ الأَيكِ تَسجَعُفَظَلتُ لَها أَبكي بِدَمعِ حَزينَةٍ
أقسمت لا أنفك أهدي قصيدة
أَقسَمتُ لا أَنفَكُّ أُهدي قَصيدَةًلِصَخرٍ أَخي المِفضالِ في كُلِّ مَجمَعِفَدَتكَ سُلَيمٌ كَهلُها وَغُلامُها
يا عين بكي بدمع غير إنزاف
يا عَينِ بَكّي بِدَمعٍ غَيرِ إِنزافِوَاِبكي لِصَخرٍ فَلَن يَكفيكِهِ كافِكوني كَوَرقاءَ في أَفنانِ غيلَتِها
ما لذا الموت لا يزال مخيفا
ما لِذا المَوتِ لا يَزالُ مُخيفاًكُلَّ يَومٍ يَنالُ مِنّا شَريفاًمولَعاً بِالسَراةِ مِنّا فَما يَأ