وقبلك داوى المريض الطبيب
وَقَبلَكَ داوى المَريضَ الطَبيبُفَعاشَ المَريضُ وَماتَ الطَبيبفَكُن مُستَعِدّاً لِداعي الفَناءِ
الله صور كفه
اللَّهُ صَوَّرَ كَفّهُمِمّا يَراهُ فَأَبدَعَهمِن تسعةٍ في تسعةٍ
يقولون لي دار الأحبة قد دنت
يَقولونَ لي دارُ الأَحِبَّةِ قَد دَنَتوأَنتَ كَئيبٌ إِنَّ ذا لَعَجيبُفَقُلتُ وَما تُغني الدِيّارُ وَقُربُها
صف خلق خود كمثل الشمس إذ بزغت
صِف خَلقَ خَودِ كَمِثلِ الشَمسِ إِذ بَزَغَتيَحظى الضَجيعُ بِها نَجلاءَ مِعطارِ
عقل من يعقل مرآة
عَقلُ مَن يَعقِلُ مِرآةٌ يَرى فيها فِعَالَهفَإِذا أَخلَصَها اللَهُ صَف
يممته الرمح شزرا ثم قلت له
يَمَّمتُهُ الرُّمحَ شَزراً ثُمَّ قُلتُ لَهُخُذهَا حُذَيف فَأَنتَ السَّيِّدُ الصَّمَدُ
بطل النحو الذي جمعتم
بَطَلَ النَحوُ الَّذي جَمَّعتُمُغَيرَ ما أَلَّفَ عيسى بنُ عُمَرذاكَ إِكمالٌ وَهَذا جامِعٌ
وما بقيت من اللذات إلا
وَما بَقِيَت مِنَ اللَذاتِ إِلّامُحاوَرَةُ الرِجالِ ذَوي العُقولِوَقَد كانوا إِذا عُدّوا قَليلاً
لو كنت تعلم ما أقول عذرتني
لَو كُنتَ تَعلَمُ ما أَقولُ عَذَرتَنيأَو كُنتَ تَعلَمُ ما تَقولُ عَذَلتُكالِكِن جَهِلتَ مَقالَتي فَعَذَلتَني
ما اتسعت أرض إذا كان من
ما اِتَّسَعَت أَرضٌ إِذا كانَ مَنتُبغِضُ في شَيءٍ مِنَ الأَرضِ