أرقني أن بت متبولا

أَرَّقني أَنْ بِتَّ مَتبولاموَكَّلاً بالحزن مَشغولاعلى هلالٍ ما بلغْتَ المُنى

فإنا رضيعا وداد صفا

فإنّا رِضِيعا وِدادٍ صَفاوناسي الرِّضاعة بئس الرَّضيعُأتحْفَظُه في زمان الصِّبا

أما لهذا البعاد من أمد

أَما لهذا البِعاد مِن أمَدِفيُطفِئَ القربُ لاعِجَ الكَمَدِويجمع الدَّهر شملَ مُنفردٍ

سر حياة وشر موت

سِرُّ حَياةٍ وشَرُّ مَوتٍحياةُ نَفسٍ وَمَوْتُ قلبِحِزْبان مِن باطلٍ وحَقٍّ

فأقسم أني ما نقضت عهودي

فأُقسِمُ أنّي ما نقضتُ عُهوديولا حُلتُ يَوْمَاً عن وِداد وَديديوأَسْتَعطِف القاضي سعيداً فإنّه