ومسمع غناؤه
ومسمع غناؤهيبدل بالفقر الغنىشهدته في عصبةٍ
أتعرف شيئا في السماء يطير
أتعرف شيئا في السماء يطيرإذا سار صاح الناس حيث يسيرفتلقاه مركوبا وتلقاه راكبا
وغادة زاد فيها اللحظ تكريرا
وغادة زاد فيها اللّحظ تكريراقد يضيف إلى التأنيث تذكيرالها على الرأس إكليل يحيط به
لم يضحك الورد إلا حين أعجبه زهر
لم يضحك الورد إلا حين أعجبهزهر الربيع وصوت الطائر الغردبدا فأبدى لنا البستان بهجته
وإنسية زارت مع النوم مضجعي
وإنسية زارت مع النوم مضجعيفعانقت غصن البان منها إلى الفجرأسائلها أين الوشاح وقد سرت
إذا كان من فودي وميض البوارق
إذا كان مِن فَودي وَميضُ البَوارِقِفمِنْ مُقلتي فَيضُ الغُيوثِ الدَّوافقِتبسَّم هذا الشيبُ عند نزوله
فعتبي له عتب البريء وخيفتي
فَعَتْبي له عَتْبُ البريء وخِيفَتيلحِرصي على عُتْباه خِيفَةُ جانِفإنْ يكُ لي ذَنبٌ فأينَ وَسائلي
أرى الدهر أغنى خطبه عن خطابه
أرى الدَّهر أغنى خَطْبُه عن خِطابهبوَعظٍ شفى ألبابَنا بلُبابهوجرَّد سيفاً في ذُباب مَطامعٍ
وفي حفرة حتف الأسود موسد
وفي حفرةٍ حَتف الأُسودِ مُوَسَّدُوتحتَ صَفيحٍ ذُو الصَّفيحةِ مُلْحَدُوأوحَدُ هذا النّاس في العلم والهُدى
في حياة مزينة بحياء
في حياةٍ مَزينةٍ بحَياءِخلفَ سِترَيْنِ مِن حِجىً وحِجالذَكَرُ العقل وهي أُنثى أَلا رُ