والله لو كانت الدنيا بأجمعها
واللهِ لو كانت الدنيا بأجْمعهاتُبْقي علينا ويأتي رِزقُها رَغَدَاما كان مِن حقِّ حُرٍّ أن يَذِلَّ لها
أقوت مغانيهم فأقوى الجسد
أَقْوَتْ مَغانيهم فأقوى الجسَدُرَبْعَانِ كلٌّ بعد سُكْنى فَدْفَدُأسألُ عن قلبي وعن أحبابِه
ومسمعٍ قوله بالكره مسموع
ومسمعٍ قوله بالكره مسموعمحجب عن بيوت الناس ممنوعغنى فبرق عينيه وحرك لح
حنت فأذكت لوعتي حنينا
حَنَّتْ فَأَذْكتْ لَوْعَتي حَنيناأَشْكُو من البَيْن وتشكو البِيناقد عاثَ في أشخاصِها طُولُ السُّرى
هاتها في نسائم الأسحارِ
هاتِها في نسائم الأسْحارِحين تَشْدُو على الغصونِ القَماريمُزّة الطّعْم وهي أحلى من الشَّهْدِ
جل من صور من ماء مهين
جَلّ مَن صوَّر مِن ماءٍ مَهينصُوَراً تَسْبِي قلوبَ العالَمينْوأرانا قُضُباً في كُثُبٍ
أقول وربما نفع المقال
أقول وربّما نفعَ المَقالُإليك سُهَيْلُ إذ طَلَعَ الهلالُتُكاثرني بآلات المعاني
وليلة أرشفتني ظلم من ظلما
وليلةٍ أرشفتْني ظَلْمَ من ظَلَمَاونوَّلَتْني من الطَّيْف المُلِمّ لَماولو درى أنني في النوم فُزتُ به
سألته اللثم يوم البين فالتثما
سألتُه اللَّثْمَ يومَ البين فالْتَثماوصَدَّه التِّيهُ أنْ يَثْنِي إليَّ فَمافكيف أطلُب حِفظ الودّ من صَلِفٍ
ومسمع غناؤه
ومسمع غناؤهيبدل بالفقر الغنىشهدته في عصبةٍ