بنفسي أخيان من أمد
بنفسي أخيان من أمدٍأصيبا بيوم مشوم عبوسدهى ذا كميت من الصافنات
هل من سبيلٍ إلى رِيقِ المريقِ دمي
هل من سبيلٍ إلى رِيقِ المُريقِ دَميفما يُزيل سِوى ذاك اللَّمى ألَمييَشْفِي به من يُهينُ الدُّرَّ مَنْطِقُها
جلنار أم شقيق
جَلَّنارٌ أم شَقيقُوَجْنَتاهُ أم عَقيقُوسيوفٌ أم جُفون
جاءني يحلف أي أني
جاءني يَحْلِفُ أي أنّي مُحِبٌّ وشَفيقُيُظهِر البِرَّ وفي البا
فقد قلت يا قلب كن بعدهم
فقد قلتُ يا قلبُ كُن بَعْدَهمجَليداً فقال ألا خَلِّ عنّيإذا أَوْحَشَ الحيُّ من سادتي
يا ليل ما فعل الصباح
يا لَيْلُ ما فَعَلَ الصباحُأَفَمَا لمُبْهَمِهِ اتِّضاحُلَيْلِي غُرابٌ واقعٌ
قم سقني صفوها يا صاح والعكرا
قُمْ سَقِّني صَفْوَها يا صاحِ والعَكَرامُدامَةً تُذهِبُ الأحزان والفِكَراويا نَديمي تنَبَّهْ إنّما سَكَني
كالشمس لا تبتغي بما صنعت
كالشمس لا تبتغي بما صَنَعَتْمنفعةً عندهم ولا جاها
أترى علموا لما رحلوا
أتُرى عَلِموا لمّا رحلواماذا فعَلوا أمْ مَن قتَلواخدَعوا بالمَيْنِ قَتيلَ البَيْ
أداروا الهوى صرفا فغادرهم صرعى
أداروا الهوى صِرْفاً فغادرهم صَرْعَىفلمّا صَحَوْا من سُكرِهم شَرِبوا الدَّمْعاوما عَلِموا أنّ الهوى لو تكَلَّفوا