وما جفاني من كان لي أنسا
وما جفاني مَن كان لي أُنُساًأنستُ شوقاً ببعض أسبابهْكمثل يعقوب بعد يوسف إذ
لست بناسيك على حالة
لستُ بناسيك على حالةٍيا ليتَني أُذكَر كي أذكُرَكْوقد عهدناك على حالةٍ
أيها الانسان صبرا
أيُّها الانسان صبراإنَّ بعد العسر يسراكم رأينا اليوم حُرّاً
شف قلبي مضاضة الإعراض
شفَّ قلبي مضاضةُ الإعراضِفتنغَّصتُ لذَّةَ الإغماضِكيف يُرجى شفاءُ مَن أمرَضَته
قل للغزال الذي في سكة الآسي
قل للغزال الذي في سِكَّة الآسيعذَّبتَ قلبي وقد قطَّعتَ أنفاسيبحسن وجهك يا مَن لا شبيه له
جمال عينيك عطل النرجس
جمال عينيك عَطَّل النَّرجسْحتى تقاضى ودار في المجلِسْأبصر عينيك فانثنى خجلاً
ولقد دخلت الدير أطلب شخصه
ولقد دخلتُ الدير أطلب شخصهفرأيتُ ثمَّ أهِلَّةً وشموساورأيتُه فحسبتُه من بينهم
أهيف يحكي بقده الألفا
أهيف يحكي بقدِّه الألفايخسر مَن لم يكن به كَلِفاأحسن من بهجة الخلافة وال
لما نظرت إلي من حدق المها
لمّا نظرتَ إليَّ من حدق المَهاوضحكتَ عن متفتِّحِ الأنوارِوعقدتَ بين قضيب بانٍ ناعمٍ
وحق الهوى إني أحس من الهوى
وحقِّ الهوى إني أحسُّ من الهوىعلى كبدي جمراً وفي أعظمي رَضّا