أشفقت من إخفاء ما لم تخفه
أشفقت من إخفاء ما لم تخفِهِفكشفت ما تُخشى غوائلُ كشفِهِفمن تحيَّر فيه ماء شبابه
يا مريضا قد أمرض
يا مريضاً قد أمرَضَ الحُسنَ والظَّرفَ والوفالم يكن تركي العيا
حلل المحاسن نزهة الأبصار
حُلَلُ المحاسن نزهة الأبصارِوالعيشُ تحت معاقد الزُّنّارِوإذا تنزَّه ناظري في روضةٍ
لم أحضر المجلس شوقا الى
لم أحضر المجلسَ شوقاً الىكلامِ منصورِ بن عمّارِلكن ليستمتع لي ناظري
أيا شبيه الذي باعوه إخوته
أيا شَبيهَ الذي باعُوه إخوتُهويا سَمِيَّ الذي ألقَوهُ في النارِلولا مَلاحةُ قَدٍّ منك تُعجبني
ونواعم بيض الوجوه سبينني
ونواعمٍ بيض الوجوه سبَينَنيبحديثهنَّ وقد هَدا السُّمّارُيخطرنَ في بيض الثياب وصُفرِها
حييت من أهوى على سكري
حييتُ من أهوى على سكريورأسه قد مال في حجريبكفِّ بدرٍ نصفه أبيض
خانوا وإني على العهد الذي عهدوا
خانوا وإني على العهد الذي عهدوايا ليتهم وجدوا بعضَ الذي أجِدُما كان أسرع ما خانوا وما نكثوا
غزال عليه طرة وقصاص
غزالٌ عليه طُرَّةٌ وقُصاصُيصيد فما للقلب منه مناصُتمكَّنتُ منه نظرةً فأذابني
بدأت بعتب كان فرعا بلا أصل
بدأتَ بعتبٍ كان فرعاً بلا أصلِولم تنتظر عُذري فتقبض عن عَذليفلا تتسرع بالعتاب فمنكرٌ