إذا شائبات الدهر كدرن صفوتي
إذا شائبات الدهر كدْرنَ صفوتيجلوْت قذاها عن فؤادي بخالصِبخرقٍ إذا عزَّ الحيا غيرِ باخلٍ
ليهن التقى والدين كونك سالما
ليهن التُّقى والدين كونك سالماًفلا دينَ إلا حيث أنت مجاهدتساوى فصاحُ الحي فيك ولُكْنُه
حي المهابة والندى قد أربيا
حيِّ المهابةَ والندى قد أرْبيايوم الفخار على الحيا والمِقْصلجُمعاً لشهمٍ في الرجال فلحظُهُ
بقيت ولا زلت بك النعل أنني
بقيت ولا زلَّتْ بك النَّعلُ أننيفقد اصطباري عند فقد ابن خالدفتىً عاش محمود المساعي مُمدحاً
أيها الناطق الذي شغل الأل
أيها الناطقُ الذي شغل الألْبابَ منَّا بذكرِ كل لُبابِكفكف القول ما استطعت فقد تؤ
قل للمجاهد لا زالت عوارفه
قُلْ للمجاهد لا زالتْ عوارفهُمُقلداتٍ رقاب الناسِ بالمِنَنِما ضاق قولي عن شيءٍ أحاولُهُ
السيف والحجة الغراء قد شهدا
السيف والحُجَّة الغراءُ قد شهدالناصر الدين بالإقدام والظَّفرِتُقطِّرُ الفارس المشهور فتكتُهُ
قل للمجاهد قولا عن أخي ثقة
قُلْ للمجاهد قولاً عن أخي ثقةٍما في مودته شَوْبٌ ولا طبعُأصبحتَ اشرفَ هذا الناس كُلِّهم
لقد علم القبائل من معد
لقد عَلِمَ القبائلُ من مَعَدٍّمقام بني تميمٍ في المَعاليإذا غبرتْ فجاجُ الأرض سحَّوا
أحب مطال الوصل لا عن رضى به
أُحبُّ مطال الوصل لا عن رضىً بهوهل ترتضي نفس الفتى ما يؤودهاولكن حياة الحبِّ فيه وطولُه