بقيت مطاعا ما تغنت حمامة
بَقيتَ مُطاعاً ما تغنَّتْ حَمامةٌوما طُرد الليلُ المُعَسعِس بالفجرنَوالُك للعافي ودارُكَ للحِمى
تباريت والشهر الحرام ففقته
تباريتَ والشَّهرَ الحرامَ ففُقْتهوإنْ كان ذا فضلٍ فإنَّك أفْضلُدَعا الناسَ للتَّقْوى وما زلْت داعياً
هناكم قدوم العام وابتسمت لكم
هناكُمْ قدومُ العام وابتسمتْ لكمثغور الأماني عن بُلوغِ المَطالِبِولا بَرِحتْكم عزَّةٌ قَعْسَريَّةٌ
إذا شئت أن تلقى المناقب والعلى
إذا شِئتَ أن تلقى المناقب والعُلىتجمَّعْن في شخص من الناس واحدوفاءً وجوداً واصْطباراً ونَجْدةً
أهم بشكوى الدهر ثم تردني
أهُمُّ بشكْوى الدهر ثمَّ ترُدُّنيعَوارفُ من نُعْماكُمُ ومكارِمُوأغْضي حَياءً من نَداكُمْ وحاجتي
جلبنا الخيل مشرفة الهوادي
جَلبْنا الخيلَ مُشْرفةَ الهَواديتُهدِّمُ من حَوافِرها الإِكامابأعْشاشٍ وبِسْطامُ بنُ قَيْسٍ
يسر العلى والمجد والحلم والنهى
يسُرُّ العُّلى والمجد والحلمَ والنَّهىوهُنَّ على الفخر الرَّفيعِ دَلائلُطويلُ بقاء الصاحب الصَّدر تُتَّقى
ممدح غمر الرداء والشيم
مُمدَّحٌ غمْرُ الرِّداء والشِّيَمْإذا حمى أبْدى وإِن جادَ كَتَمْشهْمٌ يفِرُّ القرْنُ منه والعدَمْ
إذا ما الجياد الجرد شدت لغاية
إذا ما الجيادُ الجُرد شدَّتْ لغايةٍولم يُرْض منها بالوجيف عن الحُضْرِوجاءت كهوجاء الربيع إذا جَرتْ
أنت نجم الدين في أهل التقى
أنت نجمُ الدِّينِ في أهلِ التُّقىمُشْرِقٌ عالٍ بهيجٌ في النَّظَرْفإذا صَرَّحَ مَحْلٌ عارِقٌ