بقيت مطاعا ما تغنت حمامة

بَقيتَ مُطاعاً ما تغنَّتْ حَمامةٌوما طُرد الليلُ المُعَسعِس بالفجرنَوالُك للعافي ودارُكَ للحِمى

أهم بشكوى الدهر ثم تردني

أهُمُّ بشكْوى الدهر ثمَّ ترُدُّنيعَوارفُ من نُعْماكُمُ ومكارِمُوأغْضي حَياءً من نَداكُمْ وحاجتي

ممدح غمر الرداء والشيم

مُمدَّحٌ غمْرُ الرِّداء والشِّيَمْإذا حمى أبْدى وإِن جادَ كَتَمْشهْمٌ يفِرُّ القرْنُ منه والعدَمْ