شكت صهوات الخيل والسمر والظبى
شكَت صَهَوات الخيل والسُّمر والظبىوهُنَّ المواضي والشِّدادُ الصَّلادِممَغارَ الهثمام الأريحيِّ مُقَلَّدٍ
نطقت بمدحي ثم أسررت بعده
نطقْتُ بمدحي ثمَّ أسررتُ بعدهدُعائي فيا للّهِ سِرِّيَ والجَهْرُلأجْمَعَ بين الواجبينِ لِماجِدٍ
بقيت لكل مكرمة وبأس
بقيتَ لكلِّ مكْرُمَةٍ وبأسٍمُشاراً في المَناقِبِ والمَعاليإذا أدْركْتَ من شَهرٍ هِلالاً
تخطتكم أيدي الخطوب وجانبت
تخطَّتكُم أيدي الخُطوب وجانبتْمقامكُمُ المحسودَ أيْدي النَّوائبِولا زِلْتُمُ آلَ المُظَفَّرِ عصْمةَ
هنيت بالعام وأمثاله
هُنِّيتَ بالعامِ وأمْثالِهِما أسْفر الصُّبحُ وجَنَّ الظَّلامْفأنت في الخطْبِ الفَظيعِ الحِمى
جلا الله أدجان الأسى وتبلجت
جَلا اللّهُ أدْجانَ الأسى وتبَلَّجتْبأبيض من صُبْح المَسرَّةِ واضحِوأبعد كرب الخطب عن موطن العلى
بهاء الدين فارس كل فضل
بهاءَ الدين فارس كلِّ فَضْلٍوإِفْضالٍ وإقْدامٍ وجُودِشَددْتَ إلى المعالي شَدَّ طِرْفٍ
هنيئا بهاء الدين للمجد والعلى
هنيئاً بهاء الدين للمجدِ والعُلىبقاؤكَ ما جَلَّى الظَّلام سنى الفجروما زلْت فرَّاعاً لكُلِّ مُنيفَةٍ
وصل الجواد من الجواد
وَصَلَ الجوادُ من الجَوادِرَبِّ العَوارِفِ والأياديرحْبُ اللَّبانِ سَما لَهُ
وأقسم لولا أحمد بن محمد
وأقْسمُ لولا أحمدُ بنُ محمَّدٍأبو جعفرٍ رَبُّ العُلى والمَفاخِرِعصتني القوافي في الدجى وتعَذَّرتْ