حلفت بما شادت تميم من العلى
حلفتُ بما شادت تميمٌ من العُلىأولو الفضل في يوم النَّدى والوقائعِيمينَ صَدوقِ القول من غير حلفةٍ
رأت جم المآثر من نزار
رأتْ جمَّ المآثر من نِزارٍمهيبَ اللَّحظِ يبدأُ بالسَّلامِإذا شهد النَّديَّ لفصلِ حُكمٍ
لا تحسبي مزح الرجال ظرافة
لا تحسبي مَزحَ الرجالِ ظرافةًإنَّ المُزاح هو السِّبابُ الأَصغرُقد يُحْقر الملكُ المُطاع ممازحاً
رب رفد وإن تكاثر عدا
رُبَّ رِفْدٍ وإنْ تكاثرَ عدّاًقَلَّ من فَرطِ كَثرةٍ التَّردادِإنما الجُودُ كالحياةِ ولكنْ
ظل الأسنة لا جيران بغداد
ظلُّ الأسنَّةِ لا جيرانُ بغدادِوسابغُ الزغْف لا موشيُّ أبرادِأدنى إلى المجد من عيشٍ يقارنُه
أقول لقلب هاجه لاعج الهوى
أقولُ لقلب هاجهُ لاعجُ الهوىبصحراء مرْوٍ واستشاطت بَلابلُهْلدن غدوةً حالت شطون من النوى
جرد سيوفك للجلاد وأشهر
جرد سيوفكَ للجلاد وأشْهِرِواعِلمْ جيادك للطرادِ وشَهِّرِواصبرْ لضوضاء الخطوبِ فإنما
شرف الدولة بحر زاخر
شرفُ الدولةِ بحرٌ زاخِرْوهِزبرٌ كلما صالَ هَصَرْيُمسكُ الغَيْثُ ومن راحَتهِ
هل للزمان وقد جلت جرائمه
هل للزمان وقد جلَّتْ جرائمُهُوأضعف الخطب من تلقائه الجلداأن يجمعَ الشملَ ما بيني وبينكم
كأن بلاد الله مما أجنه
كأنَّ بلادَ اللهِ ممَّا أُجِنُّهمن الهم أحْبولٌ تحاذرهُ العُفْرُيضيقُ بيَ الخرقُ الوسيعُ كآبةً