وفي حشية دست المجد ذو طرب
وفي حَشيَّة دست المجد ذو طَربٍلكن بحُبِّ المعالي ذلك الطَّرَبُيهابُ جدْبُ المشاني ضيفَ منزله
تأرج عرض الدهر من نشر منطقي
تأرَّج عُرضُ الدهر من نشر منطقيوسَرَّ تَميماً أنَّ سَعْداً أميرُهاولاذت بصيفيِّ الفخارِ فأنْشرتْ
يا راكبا يقطع الفيافي
يا راكباً يقْطَعُ الفَيافيبين ذَميلٍ وبين وَخْدِيخْفى ويبْدو بكُلِّ أرضٍ
لا أوحش الله من أنوار منقبة
لا أوحش اللّهُ من أنوارِ منْقَبةٍهي الجَلاءُ لِتَهْمامٍ وإِظْلامِتُضيءُ عن هاطل الكفَّين يحسدُه
تحوي القلوب له مكاسر لطفه
تحوي القلوبَ له مكاسرُ لُطْفهِويَهابُ سطوته الخميسُ الجحفلُفكأنه في حالتيه منَ الرِّضا
إذا الشمس غابت عن مسالك مسهل
إذا الشمس غابت عن مسالك مُسهلٍفكُلُّ هُداهُ ضَيْعةٌ وضَلالُفكيف بذي وعْرٍ تعاوَرُ شملَهُ
يشرق النادي إذا حل به
يُشْرقُ النَّادي إذا حَلَّ بهِمثلَما يَشْرَقُ منهُ المُحْتَرِبْيَتَجلَّى النَّقْعُ والفقْرُ إذا
حماك حمى الرحمن من كل حادث
حماك حِمى الرحمن من كل حادثٍيُخاف ومن خطبٍ تَروع نوائبُهْولا فارقتْ تلك المناقبَ صِحَّةٌ
وكريم الملتقى ذو لسن
وكريمُ المُلْتَقى ذو لَسَنٍخَشنُ الجِدِّ رحيبُ المُسْتظلْنازِحٌ عن كُلِّ عارٍ موبِقٍ
ومعسول الشمائل من نزار
ومعْسولِ الشَّمائلِ منْ نِزارٍيَفوقُ بسعْيهِ عَمّاً وخَالاإذا لاقيتهُ لاقيْتَ وِرْداً