يفضل الصارم في عزمته
يفْضُل الصَّارمَ في عَزْمتِهويَفوقُ الطَّوْدَ حِلْماً ووَقاراويُعيدُ الليلَ والحَظَّ إذا
لله در قبيلة
للّهِ دَرُّ قَبيلَةٍأصبحْتَ منْ أبْنائهانَجَلَتْكَ سيِّدَ مَجْدِها
يا جوادا محرزا سبق العلى
يا جَواداً مُحْرِزاً سَبْقَ العُلىوالنُّهى جَنَّبكَ اللّهُ العِثاراوحماكَ اللّهُ من صرْفِ الرَّدى
وائلوا بي إلى أغر هجان
وائِلوا بي إِلى أغَرَّ هِجانٍمن بني النَّضْر يخْضِبُ المشرفيَّةْعندَهُ للنِّزالِ والسَّلْمِ بأسٌ
يفضله على ماء الغوادي
يُفضِّلهُ على ماء الغَواديندى كفَّيهِ والخُلُقُ الدَّميثُله دون المَعابِ وقوفُ وانٍ
عليك ذمام الله ما ذر شارق
عليك ذِمامُ اللّهِ ما ذَرَّ شارِقٌلقد برمتْ نفسي وطالَ اهْتمامُهاوكيف رِضاها في المَقامِ كئيبةً
تدل عليه عبقة هاشمية
تَدُلُّ عليه عَبْقَةٌ هاشميَّةٌأريجٌ تَواليها ذَكيٌّ نَسيمُهاوتُعْربُ عنه دوْحةٌ مُضَريَّةٌ
رعاك ضمان الله يا خير ظاعن
رعاكَ ضَمانُ اللّهِ يا خير ظاعِنٍوخيرَ مُقيمٍ في المواطِن رابِعِفلا عَدِمتْ رؤياك عينٌ قَريرةٌ
مطهر النجر كريم المسعى
مُطهَّرُ النَجْرِ كريمُ المَسْعىقد طابَ أصلاً زاكياً وفَرْعايفْضُل غَرْب المَشْرفيِّ قطْعا
ما غاب باهر مجد عم شارقه
ما غاب باهرُ مجدٍ عَمَّ شارِقُهُعنِ العيونِ ولو شَطَّتْ منازِلُهُكالشمس تنأى وضوء الشمس مقترب