أمدحه أبلج كالنهار

أمْدحُه أبْلَجَ كالنَّهارِغمْرَ السَّجايا سالماً منْ عارِيجْلو دُجى القَتامِ والغُبارِ

مدحتكم للود لا لرغيبة

مدحتُكم للودِّ لا لرَغيبَةٍوشَتَّانَ ما بين الرَّغائبِ والوِدِّفجُدتم ولم أُقدم على ردِّ جودكم

طربت وما دارت علي زجاجة

طربتُ وما دارتْ عليَّ زُجاجَةٌولا عَزفتْ لي بالأصيلِ المَزاهرُولا رُحْتُ مَهْجوراً للَمْياء غَادةٍ

تبارى شبا آرائه ورماحه

تبارى شَبا آرائِهِ ورِماحُهُوكُلٌّ بطَعْن الدَّارعينَ عَليمُفخافٍ لهُ قَرْعُ الرَّويَّة سالمٌ

وأبلج سمح من ذؤابة خندف

وأبْلَجَ سَمْحٍ من ذؤابة خندفٍلهُ من عُلاهُ صَفْوهُ ولُبابُيُصبِّحُهُ مني ثَناءٌ مُحَسَّدٌ

يقر بعيني أن يعيش بغبطة

يَقرُّ بعَيْني أن يعيشَ بِغبْطةٍمدى الدهرِ يحمي جارهُ ويُنيلُفلم أرَ أوْلى منه باعيش صاحِباً

زمان كله هجر

زَمانٌ كُلُّهُ هَجْرٌوَوَعْدٌ كُلُّه مَطْلُوموقوفٌ على التَّعْذي