أروم بفضلي نصرة وبمقولي
أرومُ بفضلي نُصْرةً وبِمقْوليولا نصر إلاَّ من سِناني ومُنْصُليوأحسب عزَّاً طاعة الحزم والنُّهى
تعجبوا من عراقي بلا سفه
تعجَّبوا منْ عِراقيٍّ بِلا سَفَهٍولا نفاقٍ ولا خُبثٍ ولا كَذِبِيرى فَخارَ القوافي منْ توسُّعِها
العز حيث البلدة الزوراء
العِزُّ حيث البلْدةُ الزوراءُوالمجدُ حيث القُبَّةُ البيضاءُفخْرٌ تَسامى أنْ يُزانَ بمدحةٍ
تبرع نصر بالزيارة والندى
تبرَّع نصْرٌ بالزيارةِ والنَّدىوما زال بالإحسان مُبتدئاً نَصْرُفجاشَ عُبابٌ من ثناءٍ كأنهُ
تعنفني في شرب كأسي ضلالة
تُعنِّفني في شرب كأسي ضَلالةًأقِلِّي فبين الأحمرينِ هِلالُوما حالةٌ في الدهر إِلا ستنقضي
أمنت فقري لما قلت عن ثقة
أمِنْتُ فقري لما قُلتُ عن ثِقَةٍأنْ لا جواد سوى السلطان مسعودِكما أمِنْتُ بقولي لا إِله سوى الرحم
يا طالب المجد إن حاولت غايته
يا طالب المجد إنْ حاولتَ غايتهُفاستعبد الناس بالإِكرامِ والكرمِفلنْ يفوتَك مجدٌ عزَّ مطلبُه
ملك الشكر نوال
مَلَكَ الشُّكْرَ نَوالٌدونَ أدناهُ الغَمامُصادِقُ الشَّيْمِ إذا أخْل
فضلت تهاني الأيام طرا
فضَلْتَ تهانيَ الأيامِ طُرَّاًفضاقَ بمدحِ عَلْياكَ الكلامُوفُقْتَ بني النَّدى والبأسِ حتى
تنبو الظبى والقنا حينا وآونة
تنْبو الظُّبى والقَنا حيناً وآوِنَةًوالصاحب الصدر ماضي العزم قصَّالوتبخلُ السُّحْبُ بالجدوى ونائلُه