بحيث دسوت المجد زيدت سكينة
بحيث دُسوت المجد زيدت سكينةًتعفرُ فتَّاكاً وتردِفُ مُعدِماأغرُّ إذا أذكرته العهد هزَّهُ
لئن خالت نوى قذف شطون
لئن خالت نوىً قذف شطونٌيظن على الوداد بها العفاءُفلم أهجرك مَلَلاً ولكن
أي الخطوب من الزمان أزل
أي الخطوب من الزمان أزلُكل الزمان كتائبٌ وجحافلُدهرٌ بتقديم الأديب مُكاذبٌ
أأهجع أم آوي إلى لين مرقد
أأهجعُ أم آوي إلى لينِ مَرْقَدولم يرو في كفي غرارُ مُهنَّديأدنْ فمقامي في تميم بنِ خِندفٍ
حي نجدا وأين من مرو نجد
حيِّ نجداً وأين من مَرْوَ نجدُإنما يبعثُ التحيَّة وجْدُعرُضتْ بيننا البلادُ وأضْحى
ترفعت عن مدح الرجال وقادني
ترفَّعتُ عن مدح الرجال وقادنيإيابٌ لأسباب الضَّرورة يغلبُغداةَ قُفولٍ من خُراسانَ عاطفٍ
قد لفها الليل بمدلاج الليل
قد لفَّها الليلُ بمدلاج الليلْألَفَّ هفْهافِ الإزار والذيلليس بِرعديدٍ ولا بزُمَّيلْ
أقرب من قولك يا عمرو
أقربُ من قَولكَ يا عَمْروحالٌ بها ينكشفُ الضَّرُّفلا تَبِتْ أسوانَ في غَمرةٍ
تود الجحاجيح من خندف
تودُّ الجحاجيحُ من خِندِفٍوإنْ طالَ في المجد بُنيانُهامقامكَ والخيلُ فرَّارةٌ
ربعي من بني جشم
ربَعيٌّ من بني جُشَمٍكل بيتٍ منه خفَّانُحولهُ جُرْدٌ مُسومةٌ