ثنيت ركابي عن دبيس بن مزيد
ثنيت ركابي عن دبيس بن مزْيَدٍمناسِمُها مما تُغِذُّ دواميفِراراً عن اللَّومِ المُظاهَر بالحَيا
إني ومن أكرموا لزيهم
إني ومنْ أكْرِموا لزيِّهمُبالعلم ضِدَّان حين نَحْتكمُقد اقتسمنا زيَّاً ومعرفةً
وقال رواة الحي لا بل غواته
وقال رواةُ الحي لا بل غواتُهُوتلك أحاديث الظُّنونِ الكواذبِثنى دونك الودُّ الحساميُّ عِطفه
إني لأفكر في علاك فأنثني
إني لأُفكِر في عُلاكَ فأنثنيحيْرانَ لا أدري بماذا أمْدَحُإنْ قلتُ ليثٌ كنت أقْتلَ سطوةً
من مبلغ سلف الأجواد إذ سبقوا
منْ مُبلغٌ سلف الأجواد إذ سبقواإلى العُلى فمساعي مجدهم سُنَنُأنَّ الذي أحْرزوهُ من فخارهُم
ونبئت والرحمن أكرم دافع
ونُبئتُ والرحمن أكرمُ دافعٍبوعكةِ هَصَّارِ الفوارسِ خادرِفمادَتْ بي الأرض العَزازُ مخافةً
لا يعجزنك المجد من بعده
لا يعجزَنْكَ المجدُ منْ بُعْدهِوانْ نَضا عيسَكَ اِدْلاجاواسْلك إِلى اِحْرازِ غاياتهِ
اضطرار الحر الكريم إلى الدو
اِضطرارُ الحُرِّ الكريم إِلى الدُّونِ وانْ جازَ غايَةُ الاِسْرافِلا يَشينُ المجدَ المُنيفَ ولا يَنْ
ان شارك الأدوان أهل العلى
انْ شاركَ الأدْوانُ أهلَ العُلىوالمجْدِ في تسميةٍ باللسانْفما على أهْلِ العُلى سُبَّةٌ
الخطب أكبر في النفوس وأعظم
الخطبُ أكبر في النفوسِ وأعظممن أنْ تُراقَ له الدموعُ أو الدَّمُعَزَّ العزاءُ فكلُّ جلْدٍ عاجِزٌ