أقمت عماد الدين حتى رفعته
أقمْتَ عِماد الدين حتى رفَعْتهُولو لاكَ أضْحى بالتَّجاذبِ واهياوحاميتُ عن مجدِ الاِمام بنجدةٍ
اذا جارهم فاعتصم بمدامة
اذا جارَهَمٌّ فاعتصِمْ بمُدامَةٍفانَّ حُميَّاها لمُعْتَصمٍ تَحْميوانْ قيلَ مغرىً بالخلاعة عاكفٌ
لا تلبس الدهر على غرة
لا تلبس الدهر على غِرَّةٍفما لموْتِ الحَيِّ مِنْ بُدِّولا يُخادِعْكَ طويلُ البَقا
اذا شوركت في حال بدون
اذا شوركْتَ في حالٍ بدونٍفلا يَغْشاكَ عارٌ أو نُفورُتَشاركَ في الحياةِ بغيرِ خُلْفٍ
منة الدون في الرقاب حبال
مِنَّةُ الدُّونِ في الرِّقابِ حِبالٌمُحْصداتُ كأحْبُلِ الخَنَّاقِغير أنَّ التَّخْنيقَ مُرْدٍ وهذا
لله درك من مقارن همة
للّهِ دَرُّكَ من مُقارنِ هِمَّةٍحَسدْت عَزائمها صدورُ الذبَّلِمُتَمطِّرٍ في المجدْ يُفَّرعُ نبْعُه
هنيئا لأيام المناسك والتي
هنيئاً لأيامِ المَناسكِ والتيتعُمُّ سُروراً من قريبٍ وشاسعِبَقاؤكَ مَضَّاءَ العَزائم نافِذَ الأو
هنيئا لأيام المواسم والتقى
هنيئاً لأيامِ المَواسمِ والتُّقىاذا عُدِّدتْ أيامها وشُهورهاعُلاكَ التي أربتْ على النجم رفعةً
رعى الله مجدا صاحبيا تنقلت
رعى اللّهُ مجداً صاحِبِياً تنقَّلَتْمناقُبه من كابرٍ نحوَ كابرِمنيف الذُّرى دحْضاً على غير أهلهِ
كثرت روايات الرواة فواعد
كثُرتْ رواياتُ الرُّواةِ فواعِدٌبالخير عنك ومخبرٌ بوَعيدِوتقسَّموا شُعباً فملمحُ رخْصةٍ