وما يدفع المقدور حزم وانما
وما يدفعُ المقدورَ حزْمٌ وانمابه يؤمنُ التَّعنيفُ من كل لائمِ
جزيت نجيب الدين خيرا وانني
جُزيتَ نجيب الدين خيراً واننيبأفصح شكري ما حيْتُ مُثيبُفما كلُّ منْ صاغ القوافي بمُفلقٍ
يا راكب الوجناء فاق ذميلها
يا راكب الوجناءَ فاقَ ذميلُهاطلقَ الذَّميلِ ومُسْتمرَّ العاسلِألِفَ اللُّغوبَ فلا مُعرَّس غيرُ ما
لله در غمام سح صيبه
للهِ دَرُّ غَمامٍ سَحَّ صيِّبُهُسَحّاً علىَّ ولم ألمحْ ولم أشمِهَمى ومُرًّ اِبائي غيرُ مُغتْصبٍ
وبالدار ما بين الصراة ودجلة
وبالدار ما بين الصَّراةِ ودجلةٍمنيعُ الحمى لا يرهبُ الشرَّ نازلهْيطولُ نعيمُ الضيف بين بيوتهِ
أبى الهم أن يعتاد صدري وناصري
أبى الهمُّ أن يعتاد صدري وناصريعلى الهمِّ صدرٌ لم يكن مثله صدرُوذَّلت صروف الدهر عني وعصمتي
حي سعد الدين جما مجده
حَيِّ سعد الدين جَمّاً مجْدُهصارِمَ العَزْمةِ ما فيه فَشَلْاِن قرى أو شدَّ في منْعِ حِمىً
لفخر الدين أخلاق كرام
لفخر الدين أخْلاقٌ كِرامٌيَضيقُ الحمدُ عنها والثَّناءُتنكَّرُها على الأعْداءِ نارٌ
أأترك محيي العدل والشوق قائدي
أأتركُ محيي العدل والشوقُ قائديله اِنني منْ عاشِقٍ لَجَليدُوأثني رقابَ العيس عن موقف العلى
أظل مريضا بالصدى دون وردكم
أظلُّ مريضاً بالصدى دون وردكمواشْقى به والواردونَ رِواءُوأحبسُ أعناق المَطي عن السُّرى