لمن الخيل كأمثال السعالي
لمن الخيلُ كأمثالِ السَّعاليعادياتٍ تتمطَّى بالرجالماعجاتٍ بغَطاريفِ وغىً
قربا مني حسامي وجوادي
قرَّبا مني حسامي وجواديوانظرا صدق ضِرابي وطِراديودعاني من أحاديث الهوى
الق الحدائج ترع الضمر القود
الْقِ الحدائج ترع الضُّمَّر القودطال السُّرى وتشكَّتْ وخْدك البيديا سائر الليل لا جدب ولا فرقٌ
ضعي لامتداحي ما استطعت من العذر
ضعي لامتداحي ما استطعت من العذرسأغسل عني بالعُلى دَرنَ الشعرِتوهمته عاراً على ذي حفيظةٍ
يقر بعيني أن أراها مغيرة
يقرُّ بعيني أن أراها مُغيرةًلها برؤوس المترفين عِثارُسوابح في بحرَيٌ دمٍ وعجاجةٍ
أقول ودمعي مستهل وددتني
أقولُ ودمعي مُستهلٌ وددِتنُينُعيتُ ولم أسمعْ نعي المُظفَّرِكأنَّ شَبا مَطْرورةٍ فارسيَّةٍ
أبا عمارة أن شطت منازلنا
أبا عُمارةَ أنْ شطَّتْ منازلُنافمن معاليك إِدْناءٌ وتقريبُكما يجوزُ ضياء الشمس مطلعها
ضرب من الشعر قس الأولون إلى
ضربٌ من الشعر قسَّ الأولون إلىتجويدهِ فغدا كالعيِّ ذو اللَّسنِحبستُه حيث لا كفوءٌ فيسمعهُ
هب العذر في نطل الرغيبة أقبلت
هب العذر في نطل الرغيبة أقبلتشواهده وضَّاحةً ودلائلهْفما العذر عن جارٍ يبيت بأرضكم
تمنى مقامي والمطالع ضلة
تمنى مقامي والمطالعُ ضلَّةٌإذا رُحتُ أجتابُ الرواق الممنَّعالدى كل خفاق اللواء مُتوجٍ