وخائف جم الحذار مرمل
وخائفٍ جَمِّ الحِذارِ مُرْملِأشعثَ عجلانَ صدوفِ المَنْهلِينغْضُه الخوفُ كنغض أفْكلِ
تقيل أخلاق أشياخه
تَقيَّلَ أخْلاقَ أشْياخِهِبني المجدِ والشَّرفِ المُشْتَهِرْليوثُ النِّزال غيوثُ النَّوالِ
طليق الوجه أغلب هاشمي
طليقُ الوجه أغلبُ هاشميٌّاذا ما سيلَ في جَدْب أنالاكأنَّ جبينَه سيفٌ يمانٍ
جزى الله غمر الجود من آل هاشم
جزى الله غمر الجود من آل هاشمٍطليقاً مُحيَّاهُ كِراماً شَمائلهْمن الخير أوفى ما جزى ذا عوارفٍ
وزير يفر المحل عن جو أرضه
وزيرٌ يفرُّ المحلُ عن جو أرضهِوتخشاه أطراف الرِّماحِ الشوارعِتأرَّج منه الدهر حتى كأنهُ
يظن الهوى العذري وجدي بمجده
يظنُّ الهوى العُذري وجدي بمجدهوما هو اِلا الدَّارميُّ المُبَرِّحُويُحْسب أني مادحٌ وكأنني
لقد غنيت بالقيل من آل هاشم
لقد غنيَتْ بالقَيْلِ من آل هاشمٍقرين العُلى عن كل عْمروٍ ومالكفأضحتْ يودُّ الروض لو خطرت به
تدل عليه عبقة هاشمية
تدلُّ عليه عبْقةٌ هاشميَّةٌيصوغُ اذا تُتلى المناقبُ طيبُهاتأرَّجَ منها الدهرُ حتى كأنها
تحاذره شهم النزال وصيده
تُحاذرهُ شُهْمُ النِّزالِ وصيدهُوترهبه حُمْسُ الجِدالِ ولدُّهُوتَصْفِرُ كَفَّاهُ لِفَرطِ نوالهِ
وبيض أياد من مجيد كأنها
وبيضِ أيادٍ من مجيدٍ كأنهاعليَّ بظَلْماءِ الحظوظِ نُجومُتغنَّيْتُ فيها بالجزيلِ وانني