أداري المرء ذا خلق نكير
أُداري المرءَ ذا خُلُقٍ نكيرٍواُعرضُ صافحاً عن ذنبِ خِلِّيوأجعلُ خوض أفكاري حُلِيّاً
ضروب بحدي رأيه وحسامه
ضروب بحدَّيْ رأيهِ وحُسامهِعزائمُه مطْرورةٌ وصَوارمُهْفللخطبِ ما تُثنْى عليه ضُلوعهُ
شربت دما ان حال ودي ساعة
شربتُ دماً اِنْ حالَ ودِّي ساعةًإِلى غير صفوٍ أو أقمتُ على الذُلِّوانْ رحُتُ الاَّ حامداً غير أنني
بقيت غياث الدين ما أظلم الدجى
بقيتَ غياث الدين ما أظلم الدُّجىوما حان من شمس النهار ذُرورُيلوذ بك المستعصمون وسائلوا ال
رعى الله مجدا في لؤي بن غالب
رعى اللّه مجداً في لُؤيِّ بن غالبٍتطاولَ حتى ما تُنالُ فوارعُهْتَفَرَّق في الصِّيد الكِرام شتيتُه
واني لمطواع الصمات ومنطقي
واِني لمطْواعُ الصِّماتِ ومنطقياذا قلتُ ماضي الشَّفْرتين صقيلُومبتسمٌ في الحفل والدمعُ غائضٌ
سل الحي عني هل غشيت لغيره
سَل الحيَّ عني هل غشيتُ لغيرهِمقاماً من الصِّيد الرقاب أولي الوجدوهل سَنَّ لي مطْلُ الأماني تودُّداً
صدوق الشيم منهل العطايا
صدوقُ الشَّيْمِ مُنْهلُّ العَطايااذا ما اخْلفَ الجوُّ المُغيِمُهَزيما جودهِ والوجْهِ منهُ
اذا ما انتدى حلت عليه مهابة
اذا ما انْتدى حَلَّتْ عليه مَهابةٌتُعيدُ الفصيح الذِّمْر نكساً مجمجماأُفيضت عليه من سكينةِ أحمدٍ
يقحمه ويمسكه قديرا
يُقَحِّمُهُ ويُمسكُه قَديراًشديدُ البأسِ والعِطْفُ الوقورُفعندَ الرَّوْعِ سَهْمٌ أو حُسامٌ