أظن ظلام الحظ حان نصوله
أظُنُّ ظلامَ الحظِّ حانَ نُصولهإِلى واضحٍ من نيِّر الصُّبح مسفربأبيضَ وضَّاحِ الجبينِ مُؤمَّلٍ
سقى الله المهيمن قبر ثاو
سقى اللّهُ المًهيمنُ قبْرَ ثاوٍبيثرب صوب غاديةٍ هَموعِفلو شاهدتُ مثواهُ لجادتْ
عيك بعلوي السجايا فانها
عيك بعُلْويِّ السجايا فانهاتُعيد الدَّنيَّ الأصل صدراً مباهياألم ترني بعض الحجارة لم يزلْ
وما رأى الناس من قبلي وان شرفوا
وما رأى الناس من قبلي واِن شرفواواُكرموا آدميّاً زارهُ فَلَكُوما مشى البحر جيَّاشاً إِلى أحدٍ
أضاء الليل من زمن وحظ
أضاءَ الليلَ من زمنٍ وحَظٍّلساريهِ الوزيرُ المَرْزُبانُطليقُ الوجه سهلُ البابِ سمْحٌ
حمدت اصطباري اذ جرى بي إلى مدى
حمدتُ اصطباري اِذ جرى بي إلى مدىأراني ضياء الشمس بعد غُروبوأيقنتُ أن الصبَّر أكرمُ نجدةً
أصوب غمام أم نوال معذل
أصوبُ غمامٍ أمْ نوالُ مُعَذَّلٍأسالَ من النَّعماءِ نِهْياً ووادياهَمى أرتقيَّ الجود تجلو بروقهُ
اذا غص الندي بحاضريه
اذا غصَّ النَّديُّ بحاضريهِسَراةِ الحي من قارٍ وحامِوقوبلتِ المساعي بالمساعي
تقر بفضلك الأيام عينا
تقرُّ بفضلكَ الأيامُ عيناًوما اُوتيتَ من بأسٍ وجُودِفأنْتَ لها المواسِمُ والتَّهاني
وبالذروة الشماء من موطن العلى
وبالذروة الشمَّاء من موطن العُلىأغرُّ مهيبُ البأس تُرجى فواضلهُبه اعتصمت والنجمُ يشهدُ أنها