دجا ليل همي واكفهرت بشاشتي
دجا ليلُ همي واكفهرت بشاشتيورْحتُ بحالي واجماً أيَّ واجمِفلما ذكرتُ الأجْرَ فيما لقيتُهُ
ليس حملي مجرد الزين والظر
ليس حملي مُجرَّد الزيْن والظَّرفِ مسح الأيدي ونفضِ الغُبارِبل لأُخفي سرَّ الهوى عن رقيبٍ
تميس جياد الخيل حتى كأنما
تميسُ جيادُ الخيل حتى كأنماحسوْنَ رحيقاً من سُلافةِ بابلِاذا جالَ قُطب الدين في صهواتها
غدا الدين من فرط المسرة باسما
غدا الدين من فرط المسرَّة باسماًطليق المحيَّا حيث أنت لهُ نجمُيكاد يغيضُ البحر من خجلٍ به
تعلقته مشمخر العلى
تعلَّقتهُ مُشْمخِرَّ العُلىقَؤولَ المكارم فَعَّالهايُحامي عن المجدِ والمأثرا
اذا افتخرت عليا ربيعة بالذي
اذا افتخرتْ عليا ربيعة بالذيسَما من عُلاها بين كعبٍ وعامرِوجاءت كرملِ الأنْعُمين وعالجٍ
فليت الموت اذ قدر
فَليْتَ الموتَ اذْ قُدِّرَلم يُخلقْ لنا الاِلفُففي فُرقَة مَنْ نأ
صبرت للهجر عن انسي بقربهم
صبرت للهجر عن اُنسي بقربهمُوخانني الصبر اِذ زُمَّتْ جِمالهمُوكنتُ مسكنَ ظبيٍ قبل بَيْنِهُم
نسجتها كالروض غب الحيا
نسجتُها كالرَّوض غِبَّ الحَياديباجةً مُخْمَلةً ذات شانْفأصبحتْ اِذ سكَنتْ أرضكمْ
أبا دلف ان جار بين وصرحت
أبا دُلفٍ اِن جار بيْنٌ وصرَّحتنوىً قُذفٌ لا يرتجى بعدها وصلفعندي وجْدٌ لا يُبرِّدُ حرَّهُ